منى عبدالغني تعشق التدريس وماجدة الصباحي كانت أيقونة للأنوثة
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

المهنة الأقرب إلى قلبها بجانب الغناء الذي احترفته لفترة طويلة

منى عبدالغني تعشق التدريس وماجدة الصباحي كانت أيقونة للأنوثة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منى عبدالغني تعشق التدريس وماجدة الصباحي كانت أيقونة للأنوثة

الفنانة المصرية منى عبد الغني
القاهرة - سورية 24

قالت الفنانة المصرية منى عبد الغني إن مهنة التدريس هي الأقرب إلى قلبها بجانب الغناء، الذي احترفته لفترة طويلة قبل دخول مجال التمثيل والعمل الإذاعي.وأوضحت منى في لقاء صحافي : "أعشق التدريس، رغم أنني أمارسه يومين أو ثلاثة في الأسبوع بأكاديمية الفنون، إلا أنني أحبه للغاية وأشعر أنني أربي جيلا جديدا عندما أعطيهم المعلومة، فعندما أكون أمام الطلاب أشعر بمتعة كبيرة".وعن رد فعلها على وفاة الفنانة المصرية ماجدة الصباحي، قالت: "شعرت بحزن شديد، ولكن الفنان يبقى ولا يموت، أعمالها ستظل خالدة وكلما رآها الناس سيدعون لها بالرحمة".

وأضافت: "كانت أيقونة للرقة والأنوثة والجمال، هي أمتعتنا وأسعدتنا بأعمالها الفنية الرائعة، وأدعو لها بالرحمة"، وعن مشاركتها في دراما رمضان 2020، قالت: "لم أحسم الموضوع بعد، هناك عملان معروضان علي، قد أعتذر عنهما، وعندما أقرأ الورق قد أوافق على أحدهما".ومن المعروف أن منى عبد الغني من الفنانات القليلات اللاتي احتفظن بحجابهن، منذ أن ارتدته ولم تخلعه أبدا، وقد صرحت في وقت سابق بأنها رفضت العديد من الأعمال الفنية الضخمة، لأنه كان يجب عليها ارتداء الباروكة.

وأكدت المذيعة والممثلة المصرية أن كل إنسانة لها قناعاتها الخاصة بها، وهي ترفض ارتداء الباروكة، ولكن تحترم من يفعل ذلك، لأن كل شخص حر بمواقفه.وقالت إن هذا الفيلم أو المسلسل لن يدخلها الجنة، حتى توافق على ارتداء "الباروكة"، بدلا من الحجاب، موضحة، أن بعض المخرجين يرون أن ظهور الفنانة بالحجاب في غرفة النوم، غير منطقي، فيضطر إلى استبعادها، بينما يتمسك آخرون بها، لأنهم يرويدون أن تشارك معهم بالعمل.

ولفتت إلى أنها ترفض المشاهد الجريئة، والقبلات منذ بدايتها الفنية، وقبل الحجاب، مثلما فعلت بفيلم "الباشا"، الذي شاركت به أمام الفنان الراحل، أحمد زكي، ورفضت أداء مشاهد القبلات به، مؤكدة، أنها تفتخر أمام نجلها، أنها ليس لديها أي مشاهد سيئة، بمشوارها الفني.

وأضافت، أن أول فيلم لها "المعلمة سماح"، كانت تظهر به بدور ابنة الفنان عزت العلايلي، وكان من المفترض أنه سيخرج من السجن ويحتضنها بقوة، لأنه اشتاق لها، وليلة المشهد لم تنم، واتصلت بالمخرج للاعتذار عن الدور، ولكنه وافق على تعديل المشهد، بشكل يرضيها.
قد يهمــك أيضــا: نجوم الفن يحضرون حفل لذوي الاحتياجات على مسرح معهد الموسيقى

منى عبدالغني تُؤكّد أنّ "بطمن عليّ" هدية للأسرة المصرية

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منى عبدالغني تعشق التدريس وماجدة الصباحي كانت أيقونة للأنوثة منى عبدالغني تعشق التدريس وماجدة الصباحي كانت أيقونة للأنوثة



GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 17:22 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

عرض فيلم وثائقي عن ملكة السول الراحلة أريثا فرانكلين

GMT 15:57 2020 الأحد ,02 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 22:02 2019 الخميس ,11 إبريل / نيسان

"إهانة والدة الحكم" تنهي موسم دييغو كوستا

GMT 12:21 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حرب تغني لسيد درويش والشيخ إمام في دار الأوبرا

GMT 22:12 2018 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على أرقام الهلال على ملعبه قبل الكلاسيكو السعودي

GMT 15:44 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

قتلى وجرحى من "قسد" بهجمات في ريف دير الزور

GMT 13:14 2020 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة تُفجر مفاجأة لفعالية "الأسبرين" في محاربة "كورونا"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24