محمد مديحي يؤكد أن رجاء بني ملال المغربي يراهن على المعجزة
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

أوضح أنه سيقاتل رفقة لاعبيه حتى الرمق الأخير

محمد مديحي يؤكد أن رجاء بني ملال المغربي يراهن على المعجزة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد مديحي يؤكد أن رجاء بني ملال المغربي يراهن على المعجزة

محمد مديحي مدرب رجاء بني ملال المغربي
الرباط-سورية24

قال محمد مديحي، مدرب رجاء بني ملال المغربي، الذي استلم مقاليد الفريق في ظروف صعبة، بعد استقالات متكررة لمدربين سابقين، إنه سيقاتل رفقة لاعبيه حتى الرمق الأخير، ولن يرمي المنشفة كما يعتقد البعض.وأكد مديحي، خلال حوار خاص أنه تعرض لمضايقات بلغت حد تهديده جسديا.

وجاء نص الحوار كالتالي:ماذا بشأن تحضيراتكم لعودة الدوري؟نبذل مجهودات كبيرة لإعادة تأهيل اللاعبين.. التدريبات تجري في ظروف عادية وطيبة للغاية، هناك عامل الحرارة لكنه يسري على الجميع.استلمت فريقًا مهددًا بالهبوط، ألم تكن مخاطرة كبيرةهذا واجب ودين على عاتقي.. هذا فريقي الأول، والمدينة لها فضل كبير علي، كان مستحيلا أن أدير ظهري له، في الظروف التي كان يمر بها.لقد تعودت على العمل تحت الضغط، وهذ اجزء من مهنة التدريب وينبغي قبوله.. هو تحدٍ صعب، لكنه مغرٍ نوعًا ما، وسنسعى لكسبه بمشيئة الله.

ألا يزعجك تذيل الترتيب

إطلاقا، الضغط كله على المنافسين الذين باعوا جلدنا مبكرا.. لذلك إن كان هناك من يرى، أن البقاء بين الكبار سيمثل معجزة كبيرة، فسنكون أول من يسعى خلف هذه المعجزة.كرة القدم لا تعترف إلا بمن يبادلها العطاء، والإخلاص في العمل، ومخطئ من يراهن على أننا سنلقي المنشفة ونعلن استسلامنا، دون أن نقاوم ونصعب المهمة على كل من يواجهنا.صادفتك بعض الصعوبات بعد توليك المنصب، وبلغ الأمر حد تهديدك؟لقد كان أمرا مخزيا، ولا أود النبش فيه مجددا.. التضييق علي مرده قوة شخصيتي، ولأني أرفض التدخل في اختصاصي ومهامي، وقدومي للفريق كان فيه قطع لاستفادة البعض، بحسب تقديري المتواضع.كان لا بد من اللجوء للقضاء، ليتعقب الجبناء ممن أساؤوا لي وهددوني.. لذلك طويت هذه الصفحة وتركت أمرها للمعنيين.

كيف تتوقع الجولات المتبقية من الدوري؟ستكون شاقة على الجميع، ومخطئ من يعتقد أنه يملك أفضلية على الآخرين.. التوقف كان طويلا، ومن يملك بنك احتياط قوي قد يصنع الفارق.وما دام أمر هبوطنا ليس مؤكدا بالنقاط، سنواصل الإيمان بحظوظنا حتى الرمق الأخير.اللعب بعيدًا عن بني ملال، ألا يمثل عبئًا إضافيًا؟سنلعب في واد زم وهي قريبة منا، هناك تنقلات طويلة ومرهقة، وهذا ما نحسب له حسابه.. تعودنا على هذا المعطى، وما علينا سوى قبوله كأمر واقع.سنفتقد جماهيرنا، وهو وضع يسري على الجميع، وهناك عوامل عديدة سيكون لها تأثير، منها الحرارة والأجندة المزدحمة، وكذلك المباريات القوية بين فرق متقاربة في الترتيب.

- ماذا عن إضافة قيدومي الفريق، الصالحي وبنجلون، للمجموعة؟

أشهد لهما بالانضباط وحسن الخلق، لقد راكما تجارب هائلة، وبكل تأكيد سيفيدان المجموعة الحالية التي يفتقد أغلبها الخبرة، خاصةً فيما يتعلق بضغوطات المباريات القوية والحاسمة

قد يهمك ايضا :

جماهير الوداد الرياضي تعبر عن غضبها بسبب سياسة التعتيم في الصفحات الرسمية

غاريدو يستقر على لاعبين لتعويض قائد الوداد البيضاوي محمد نهيري

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد مديحي يؤكد أن رجاء بني ملال المغربي يراهن على المعجزة محمد مديحي يؤكد أن رجاء بني ملال المغربي يراهن على المعجزة



GMT 09:50 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 09:55 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 12:59 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 10:10 2020 الخميس ,02 تموز / يوليو

أنغام تُعلن عن أغنية جديدة وهذه التفاصيل

GMT 06:49 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تقرير يوضّح طريقة حذف حساب "فيسبوك" نهائيًا

GMT 09:40 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

انخفاض أسعار سيارة "سينوفا أكس 34" الجديدة في مصر

GMT 19:33 2018 الخميس ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

تقارير تؤكد أن المهارات النحوية لدى الطفل ليست فطرية

GMT 21:12 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

مناقصة لتأمين مادة رز صيني أبيض "حبة قصيرة مصرية"

GMT 10:00 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 15:54 2019 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

رامز جلال يعيش أزمة جديدة تُهدد مصير برنامجه

GMT 10:54 2019 الأربعاء ,20 آذار/ مارس

عقد مؤتمر ليبي في غدامس آب المقبل

GMT 12:55 2019 الأحد ,20 كانون الثاني / يناير

قتلى وجرحى بانفجار في حافلة نقل في مدينة عفرين شمال حلب

GMT 10:55 2018 الأربعاء ,01 آب / أغسطس

طالب من أصحاب الهمم يحلق في سماء أبوظبي

GMT 01:27 2018 الإثنين ,30 إبريل / نيسان

"Blue Origin" للسياحة الفضائية تنطلق من جديد

GMT 13:17 2018 الأربعاء ,11 إبريل / نيسان

إطلاق ميزة جديدة في "فيسبوك" للتعرف على الأصدقاء

GMT 04:23 2018 الإثنين ,26 شباط / فبراير

جامعة بيشة تعلق الدراسة الأثنين في بيشة وتثليث
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24