محمد مديحي يؤكد أن رجاء بني ملال المغربي يراهن على المعجزة
آخر تحديث GMT06:28:45
الخميس 10 نيسان / أبريل 2025
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

أوضح أنه سيقاتل رفقة لاعبيه حتى الرمق الأخير

محمد مديحي يؤكد أن رجاء بني ملال المغربي يراهن على المعجزة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد مديحي يؤكد أن رجاء بني ملال المغربي يراهن على المعجزة

محمد مديحي مدرب رجاء بني ملال المغربي
الرباط-سورية24

قال محمد مديحي، مدرب رجاء بني ملال المغربي، الذي استلم مقاليد الفريق في ظروف صعبة، بعد استقالات متكررة لمدربين سابقين، إنه سيقاتل رفقة لاعبيه حتى الرمق الأخير، ولن يرمي المنشفة كما يعتقد البعض.وأكد مديحي، خلال حوار خاص أنه تعرض لمضايقات بلغت حد تهديده جسديا.

وجاء نص الحوار كالتالي:ماذا بشأن تحضيراتكم لعودة الدوري؟نبذل مجهودات كبيرة لإعادة تأهيل اللاعبين.. التدريبات تجري في ظروف عادية وطيبة للغاية، هناك عامل الحرارة لكنه يسري على الجميع.استلمت فريقًا مهددًا بالهبوط، ألم تكن مخاطرة كبيرةهذا واجب ودين على عاتقي.. هذا فريقي الأول، والمدينة لها فضل كبير علي، كان مستحيلا أن أدير ظهري له، في الظروف التي كان يمر بها.لقد تعودت على العمل تحت الضغط، وهذ اجزء من مهنة التدريب وينبغي قبوله.. هو تحدٍ صعب، لكنه مغرٍ نوعًا ما، وسنسعى لكسبه بمشيئة الله.

ألا يزعجك تذيل الترتيب

إطلاقا، الضغط كله على المنافسين الذين باعوا جلدنا مبكرا.. لذلك إن كان هناك من يرى، أن البقاء بين الكبار سيمثل معجزة كبيرة، فسنكون أول من يسعى خلف هذه المعجزة.كرة القدم لا تعترف إلا بمن يبادلها العطاء، والإخلاص في العمل، ومخطئ من يراهن على أننا سنلقي المنشفة ونعلن استسلامنا، دون أن نقاوم ونصعب المهمة على كل من يواجهنا.صادفتك بعض الصعوبات بعد توليك المنصب، وبلغ الأمر حد تهديدك؟لقد كان أمرا مخزيا، ولا أود النبش فيه مجددا.. التضييق علي مرده قوة شخصيتي، ولأني أرفض التدخل في اختصاصي ومهامي، وقدومي للفريق كان فيه قطع لاستفادة البعض، بحسب تقديري المتواضع.كان لا بد من اللجوء للقضاء، ليتعقب الجبناء ممن أساؤوا لي وهددوني.. لذلك طويت هذه الصفحة وتركت أمرها للمعنيين.

كيف تتوقع الجولات المتبقية من الدوري؟ستكون شاقة على الجميع، ومخطئ من يعتقد أنه يملك أفضلية على الآخرين.. التوقف كان طويلا، ومن يملك بنك احتياط قوي قد يصنع الفارق.وما دام أمر هبوطنا ليس مؤكدا بالنقاط، سنواصل الإيمان بحظوظنا حتى الرمق الأخير.اللعب بعيدًا عن بني ملال، ألا يمثل عبئًا إضافيًا؟سنلعب في واد زم وهي قريبة منا، هناك تنقلات طويلة ومرهقة، وهذا ما نحسب له حسابه.. تعودنا على هذا المعطى، وما علينا سوى قبوله كأمر واقع.سنفتقد جماهيرنا، وهو وضع يسري على الجميع، وهناك عوامل عديدة سيكون لها تأثير، منها الحرارة والأجندة المزدحمة، وكذلك المباريات القوية بين فرق متقاربة في الترتيب.

- ماذا عن إضافة قيدومي الفريق، الصالحي وبنجلون، للمجموعة؟

أشهد لهما بالانضباط وحسن الخلق، لقد راكما تجارب هائلة، وبكل تأكيد سيفيدان المجموعة الحالية التي يفتقد أغلبها الخبرة، خاصةً فيما يتعلق بضغوطات المباريات القوية والحاسمة

قد يهمك ايضا :

جماهير الوداد الرياضي تعبر عن غضبها بسبب سياسة التعتيم في الصفحات الرسمية

غاريدو يستقر على لاعبين لتعويض قائد الوداد البيضاوي محمد نهيري

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد مديحي يؤكد أن رجاء بني ملال المغربي يراهن على المعجزة محمد مديحي يؤكد أن رجاء بني ملال المغربي يراهن على المعجزة



GMT 09:27 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تتمتع بسرعة البديهة وبالقدرة على مناقشة أصعب المواضيع

GMT 06:45 2019 الثلاثاء ,08 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على أفضل عطر رجالي فواح ورائحته ثابتة

GMT 03:18 2019 الأربعاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

عادل إمام ينتهي من تصوير نصف مشاهد مسلسل "فالنتينو"

GMT 04:04 2018 الخميس ,22 آذار/ مارس

زلزال يهزّ جنوب إيران وتصل قوته إلى 5 درجات

GMT 01:50 2019 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

أستاذ جراحات أوعية يكشف أعراض تمدد الشريان "الأوروطي"

GMT 07:39 2019 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على أحدث صيحات العبايات لموسم خريف 2019

GMT 23:21 2019 الأربعاء ,26 حزيران / يونيو

"إيهاب لهيطة يؤكد أن قرار استبعاد وردة "نهائي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24