الحريري يُؤكِّد دعمه ترشيح سمير الخطيب لرئاسة الحكومة اللبنانية وعدم مُشاركته في تأسيسها
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

أعلن الجيش إصابة عدد مِن العسكريين بجروح خلال اشتباكات مع معتصمين

الحريري يُؤكِّد دعمه ترشيح سمير الخطيب لرئاسة الحكومة اللبنانية وعدم مُشاركته في تأسيسها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الحريري يُؤكِّد دعمه ترشيح سمير الخطيب لرئاسة الحكومة اللبنانية وعدم مُشاركته في تأسيسها

رئيس حكومة الأعمال اللبنانية سعد الحريري
بيروت - سورية24


أكد رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية سعد الحريري، مساء الثلاثاء، أنه لن يشارك في الحكومة وأنه يدعم ترشيح سمير الخطيب لرئاستها.

صرح الحريري في وقت سابق بأنه لا رغبة لديه بتشكيل الحكومة الجديدة، مشددا على أن قراره صريح وقاطع، كما عبر وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال، جبران باسيل، عن أمله في أن تكون محادثات تشكيل الحكومة المتعثرة تقترب من "خواتيم سعيدة".

ويعتري الجمود المحادثات منذ استقالة رئيس الوزراء سعد الحريري تحت ضغط احتجاجات لم يسبق لها مثيل، ومن المهم الإشارة إلى أنه يتعين على الساسة الاتفاق على حكومة جديدة للحيلولة دون تفاقم الأزمة الاقتصادية وبغية جذب الاستثمارات الأجنبية.

إصابة عسكريين

أعلن الجيش اللبناني عبر "تويتر"، الثلاثاء، إصابة عدد من العسكريين بجروح حين رشقهم معتصمون بالحجارة، أثناء قيام الجيش بفتح طريق الناعمة بعد أن أغلقه متظاهرون، الإثنين.

أطلق عناصر الجيش النار في الهواء، بعدما قام أحد المعتصمين بإطلاق النار في اتجاه العسكريين، وميدانيا في لبنان، أغلق محتجون شركة كهرباء "قاديشا" و"مصلحة المياه" و"سنترال الميناء" في طرابلس، كما قطع المحتجون الطريق بشكل كامل عند "مستديرة العبدة" ما تسبب في شل حركة السير من "عكار" إلى "المِنية" و"طرابلس" شمال لبنان، وسط استمرار الاحتجاجات بمناطقَ مختلفة من بيروت.

وأرجأت وزيرة الطاقة بحكومة تصريف الأعمال، ندى بستاني، مناقصة لشراء الوقود لمدة أسبوع لإتاحة المزيد من المنافسة وأسعار أفضل بعد أن تلقت عرضين من شركتين.

ورغم فكّ إضراب محطات الوقود، فإن اللبنانيين يتخوفون من عودة الأزمة في أي لحظة. فالشركات المستوردة تحتكر القطاع وتفرض شروطها مهددة المواطنين بالإضراب تارة وأصحاب محطات الوقود الذين لا يلتزمون بالإضراب بالتوقف عن تزويدهم بالوقود تارة أخرى.

وأكد وزير الاقتصاد في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، منصور بطيش، العمل على تخفيض معدلات الفوائد بحدود 50%، لافتاً إلى سحب المواطنين لنحو 4 مليارات دولار من المصارف منذ سبتمبر.

قد يهمك ايضا:

الحكومة السورية ترفض أي مُخرجات لفريق التحقيق باستخدام السلاح الكيماوي

حملة كبيرة لضبط الأسعار تشمل المحال المغلقة في سورية

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحريري يُؤكِّد دعمه ترشيح سمير الخطيب لرئاسة الحكومة اللبنانية وعدم مُشاركته في تأسيسها الحريري يُؤكِّد دعمه ترشيح سمير الخطيب لرئاسة الحكومة اللبنانية وعدم مُشاركته في تأسيسها



GMT 17:26 2021 الأحد ,07 آذار/ مارس

النجمات في الغولدن غلوب للعام 2021
 العرب اليوم - النجمات في الغولدن غلوب للعام 2021

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 09:50 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 23:09 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

ديمة الجندي تسترجع ذكرياتها مع حاتم علي

GMT 07:47 2019 الأربعاء ,25 أيلول / سبتمبر

مرتضى يتحدى الجبلاية ويفتح النار على جنش والخطيب

GMT 15:02 2018 الأربعاء ,11 تموز / يوليو

"رولز رويس" تكشف مكانة السيارات في الستينات

GMT 16:27 2021 الخميس ,04 شباط / فبراير

كيتي بيري تعاني إدمان التسوق والتبذير

GMT 11:35 2020 الثلاثاء ,23 حزيران / يونيو

تطبيق جديد يشبه Photoshop يصل الهواتف الذكية

GMT 18:22 2020 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

نور الشربيني تمثل مصر في نهائي جي بي مورجان للاسكواش
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24