حلّ لغز منحوتات صخرية غامضة في تركيا عمرها 3200 عام
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

يُعتقد بأنّها لعبت دورًا دينيًّا في عاصمة الإمبراطورية الحثية

حلّ لغز منحوتات صخرية غامضة في تركيا عمرها 3200 عام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - حلّ لغز منحوتات صخرية غامضة في تركيا عمرها 3200 عام

المنحوتات الصخرية في Yazılıkaya
أنقرة - سورية 24

حيّرت سلسلة من المنحوتات المعقدة من العصر البرونزي، في موقع تاريخي قديم في تركيا، علماء الآثار لأعوام عديدة، لكن يبدو أن هذا الغموض في طريقه نحو الوضوح الآن.

ويعرف موقع Yazılıkaya التركي بأنه عبارة عن مبنى عمره 3200 عام، ويعتقد بأنه لعب دورا دينيا مهما في عاصمة الإمبراطورية الحثية القديمة.

وتظهر بعض المنحوتات المنقوشة في الموقع في مدينة هاتوسا القديمة، آلهة تسمى في بلاد ما بين النهرين "الأنوناكي" (وتعني باللغة السومرية الخمسين الذين هبطوا من السماء إلى الأرض)، والتي يعتقد بعض منظري المؤامرة بأنهم غرباء جاؤوا من السماء إلى الأرض لاستخراج الذهب، لكنهم اضطروا إلى المغادرة عندما ذابت الأنهار الجليدية في أنتاركتيكا.

وتشير النظرية الجديدة إلى أن المنحوتات ربما كانت تقوم بدور التقويم (الروزنامة) في ذاك الوقت، وقال الباحث في الدراسة الجديدة، خوان أنطونيو بيلمونتي، بمعهد الفيزياء الفلكية في جزر الكناري: "تملك Yazılıkaya هالة خاصة بها، جزء منها بفضل لغزها الذي لم يحل، وجزء آخر بفضل جمال المكان".

وتعني عبارة Yazılıkaya باللغة التركية ببساطة "صخرة منقوشة"، وهذا الموقع الذي يضم التماثيل الضخمة الجيرية من العصر البرونزي، غامض مثل اسمه.

قد يهمك أيضًا:

البحرين تشارك في اجتماع لجنة التراث العالمي الـ43 في باكو

13 معرضًا فنيًّا يُنتظَر افتتاحها في أوروبا خلال 2019

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حلّ لغز منحوتات صخرية غامضة في تركيا عمرها 3200 عام حلّ لغز منحوتات صخرية غامضة في تركيا عمرها 3200 عام



GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 17:22 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

عرض فيلم وثائقي عن ملكة السول الراحلة أريثا فرانكلين

GMT 15:57 2020 الأحد ,02 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 22:02 2019 الخميس ,11 إبريل / نيسان

"إهانة والدة الحكم" تنهي موسم دييغو كوستا

GMT 12:21 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حرب تغني لسيد درويش والشيخ إمام في دار الأوبرا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24