القاهرة- سورية 24
تفتتح الدكتورة إيناس عبدالدايم، وزير الثقافة، بحضور محمد الشريف محافظ الإسكندرية، والدكتور مصطفى الفقى مدير مكتبة الإسكندرية، والدكتور أشرف زكى، رئيس أكاديمية الفنون، فعاليات الدورة الأولى من مهرجان الإسكندرية المسرحي العربي للمعاهد والكليات المتخصصة، والتى يرأسها الدكتور علاء عبدالعزيز سليمان، مدرس الدراما بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وتحتفى بالمخرج الكبير جلال الشرقاوى وتقام بمشاركة 7 دول هى مصر، والأردن، والمغرب، والسعودية، والكويت، وسلطنة عمان ولبنان وذلك في السابعة من مساء غدًا الثلاثاء بمكتبة الإسكندرية.
وخلال حفل الافتتاح الذى يخرجه الفنان سامح بسيونى، تكرم وزير الثقافة، 5 شخصيات ساهمت في إثراء مجال المسرح في مصر والوطن العربى هم محمد صبحي، خالد النبوي، داود حسين "الكويت"، الدكتور حسن عطية، والدكتور عصام أحمد الكردي رئيس جامعة الإسكندرية.
يذكر أن الدورة الأولى من مهرجان الإسكندرية المسرحي العربي للمعاهد والكليات المتخصصة، تقام بمشاركة 7 دول عربية هى مصر ويمثلها كل من قسم دراما ونقد بجامعة عين شمس "مسرحية أصحاب السعادة"- المعهد العالي للفنون المسرحية "مسرحية الوحوش الزجاجية"، الجامعة الأمريكية "مسرحية إصابات شنيعة"، المعهد العالي للفنون المسرحية فرع الإسكندرية "مسرحية جبر الخواطر"، والأردن ويمثلها قسم الفنون المسرحية بالجامعة الأردنية "مسرحية بَر"، ومن المغرب يمثلها فرقة الدراسات العليا ماستر المسرح وفنون الفرجة في الكلية المتعددة التخصصات في الرشيدية "مسرحية هناء"، السعودية ويمثلها نادي المسرح بجامعة الملك عبدالعزيز "مسرحية العاصفة"، الكويت ويمثلها فرقة المعهد العالي للفنون المسرحية "مسرحية الخروج إلى الحياة"، سلطنة عمان ويمثلها جماعة المسرح بكلية العلوم التطبيقية بصلالة "مسرحية موشكا"، لبنان مسرحية الديكتاتور، كما تستضيف مجموعة من المتخصصين العرب هم الدكتور محمد حسنى الحاج من لبنان، والدكتور رامي نجيب فرح حداد، والفنان الكبير حسين الخطيب، والدكتور عمر نقرش من الأردن، الدكتور هشام بن عيسى من تونس، والكاتب الكبير إسماعيل عبدالله من الإمارات، والدكتور سامي الجمعان "السعودية"، والدكتور أسامة خالد المسباح، والدكتور جمال الشايجي من الكويت.
وقد يهمك أيضًا:
اختتام الدورة السادسة لـ"مؤتمر المكتبات" بمُشاركة 22 مُتحدّثًا في معرض الشارقة الدولي
شهلا العجيلي ارتبط اسمها بمدينة الرّقة وقدَّمت معاني الحبّ والجسد بلا تحفّظات
أرسل تعليقك