القاهره-سورية 24
كشفت استشاري العلاج ب الطاقة الحيوية والكريستال "grand master" لبنى أحمد عن كيفية استقبال العام الجديد.
وقالت في حوار خاص إلى " سورية 24 " " في علم الطاقة بداية أي شئ ونهايته يكون هذا اليوم طاقته عالية للغاية، فبداية ونهاية عام هجري أو ميلادي، أو بداية ونهاية أي شهر ميلادي أيضًا أو هجري، أو بداية النهار وانتهاء الليل " وقت الفجر"، أو بداية الليل وانتهاء النهار " وقت المغرب" كل هذه الأوقات معروفة في علم الطاقة أنها تمدنا بالطاقة الوفيرة ".
وتابعت " طاقة عام 2019 وفقًا لعلم الأرقام هو رقم 3، ورقم 3 هو رقم الابتكار، والأفكار الجديدة، رقم تجديد كل شئ، رقم إدخال الطاقات الايجابية الجديدة، ويحمل ذبذبات مال تعم بالخير على جميع الأبراج الفلكية، وبإذن الله سيكون عام يحمل الخير للجميع ".
وأشارت لبنى " عام 2019 هو عام الخير والرخاء والسعادة والازدهار، وعلينا أن نبدأ ونستقبل العام الجديد بنور الله وأعمال الخير والصدقات، وأن نصل الرحم، أو نقوم بالاتصال بشخص بعدت عنه، وأن نصلي ركعتين لله وأن ندعو الله أن يعم الخير علينا في هذا العام، وأن يسامحنا على ما أخطأنا الأعوام الماضية ".
و أوضحت " من المهم جدًا عند استقبال العام الجديد، أن نجلس مع أنفسنا نراجع ما فعلنا من أخطاء الأعوام الماضية سواء أخطاء في حق الله أو في حق أنفسنا أو في حق أبنائنا، وأن نطلب من الله ألا نعود لهذا الخطأ من جديد، وأن يساعدنا الله على ذلك، وتكون نيتنا خالصة تمامًا بعدم تكرار هذا الخطأ في العام الجديد".
وأكّدت على أهمية الاحتفال في المنزل بارتداء ملابس جديدة والجلوس مع العائلة من أجل الشعور بالسعادة , مشيرة " هناك كثيرون يفهمون فكرة استقبال العام الجديد بشكل خاطئ، فيذهبون إلى الملاهي الليلية لقضاء وقت سعيد ليلة الكريسماس، وهذا خطأ للغاية , لأنه يتخلى عن بركة العام وخيراته بأن يبدأ العام بفعل الأخطاء".
ونصحت خبيرة العلاج بالطاقة "بالإكثار من مساعدة الفقراء والتصدق لهم بنية أن يعم الخير في هذا العام , موضحة " لابد أن يكون بداخلي نية صادقة أن أتنعم في خيرات العام والفكرة والنية تصحبها طاقة تساعدنا على ما نفكر به أو ننوي عليه، وفي النهاية كل عام وأنتم بخير وسعادة ونجاح وعام سعيد علينا جميعًا".
وقد يهمك ايضًا:
استشارية في الطاقة الحيوية تؤكد أن عام 2019 هو عام الخنزير
لبنى أحمد تؤكّد أن "الأمونايت" يساعد على التخلص من الطاقة السلبية
أرسل تعليقك