ميشال حايك يُطلق مجموعة مِن التوقّعات الصادمة بشأن العام الجديد
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

أكّد على أنّ الليرة مظلومة وستتحوّل إلى عملة صعبة

ميشال حايك يُطلق مجموعة مِن التوقّعات الصادمة بشأن العام الجديد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ميشال حايك يُطلق مجموعة مِن التوقّعات الصادمة بشأن العام الجديد

توقعات ميشال حايك الصادمة للعام 2020
بيروت _سوريه24

أطلق ميشال حايك الثلاثاء، مجموعة من التوقعات لعام 2020 تحت عنوان "لكم لبنانكم ولكم لبناني"، معتبرا أنّ "لبنان الغد لا يشبه لبنان اليوم ولا لبنان منذ مائة سنة، وأنّ داخل لبنان سيكون هناك أكثر من لبنان".

اقرأ أيضا:

مظاهرات واعتصامات تستهدف مصارف لبنانية "تحتجز أموال صغار المودعين"
ولفت حايك عبر قناة الـ"MTV" إلى أنّه لا يتحدث عن تقسيم، وإنّما عن شيء مختلف يُغني لبنان، وفي البداية، وصف حايك سنة 2020 بـ"دير الصليب" وبـ"الجنون"، وقال: "إنّنا سنرى "دير صليب" مفتوح في كل الأرجاء اللبنانية من سوبر ماركت ومصارف وغيرها من المؤسسات، حتى أن "الجنون سينتقل ليحل بين الأزواج بسبب القلة المادية"، مضيفا أن "الأمر يعود إلى المثل القائل: القلة بتولد النقار".
وحسب حايك فإنّ الدساتير والقوانين برسم التعديل والتغيير، وأنّ الزواج المدني سيكون مسموحاً في منطقة وممنوعاً في منطقة ثانية، وأنّ مساحة لبنان ستتبدل، وكذلك النشيد والعلم سيشهدان تغييرات.
وقال حايك إنّ الثورات ستولد ثورات، وأضاف:
- انفجاران داخل الثورة، انفجار بارود وانفجار قرار.
- تبادر الثورة لتبني الحل لإحدى المعضلات خارج الساحات وذلك وفقاً للأحلام المتظاهرين.
- مجموعات من سلطة ما قبل 17 تشرين موزعة على الصورة التالية، مجموعة تقول وداعاً لبنان، مجموعة متخفية، مجموعة منساقة على المحكمة محلياً وخارجياً، مجموعة تفاوض، ومجموعة تواجه ما يشبه الانسحاب.
مجموعة تواجه أزمات صحية ونفسية بعضها مفتعل وبعضها حقيقي، مجموعة ترد جزءاً من الثابت والمنقول، مجموعة تكشف الصفقات، ومجموعة في الإقامة الجبرية.
- التهديدات التي وجهت للمراسلات في ساحة الثورة تتحقق.
- محاولة تشويه هيبة الفنان عبده شاهين.
- الهيلاهيلا هيلا هو سبب ردّة فعل.
- ساحات الثورة حزينة على أحد أهل الفن.
- الثورة تصدّر ثوار، والمرأة تدخل إلى قلب النار.
- شخصية استثنائية من الثوار للحكم.
- للثورة ملكة جمال

- أعداء الثورة يشوهون عروس الثورة في طرابلس.

- ميشال ضاهر، تحسين الخياط، بيار الضاهر. أحدهم صورة على إحدى الشاشات.

- الثورة تحطّم من نصبوا نفسهم آلهة.

- الثورة تطهر ذاتها وتلفظ داخلها.

- ستشهد الثورة مد وجزر وفترات انتظار.

- استثمار كبير في ممتلكات الطوائف وتحويلها لبرامج صحية تعليمية وضمان شيخوخة.

- رجال دين يعلنون استعدادهم للمثول أمام المحاكم.

- حجز حريات لرجال دين من مختلف الطوائف.

- مصادرة أوقاف ووضع اليد على وضع الأملاك وفتح أبوابها أمام الناس.

- فتح ملفات خطرة جداً لرجال دين من الفئة الكبيرة.

- نشوء جبهة إصلاحية تصحيحة دينية.

وتابع حايك:

- هناك إفلاس نصفه وهمي ونصفه حقيقي.

- الليرة مظلومة، وستتحوّل مع الوقت إلى عملة صعبة.

- المصارف مفتوحة على كل الاحتمالات، دمج، إفلاس، ولن تبقى المصارف حفلة "شحادة".

- مصرف لبنان رح يتحول إلى محكمة المحاكم، سوف يُحاسَب ويُحاسِب ويرسل إلى السجون.

- هناك حكومة وولادتها قيصرية ومسارها فريد من نوعه.

- هناك بترول والعائدات ليست برسم السرقة والنهب.

- دول وجهات تتسابق لضخ المال إلى لبنان.

- اللبناني لن يجوع.

وفي سياق الأمور اليومية، قال الحايك:

- إحدى عظات البطريرك الراعي تفجّر الأرض.

- هبة طوجي تعبر بين التوقعات والشائعات.

- المحافظ زياد شبيب بمحطتين، الأولى تكريمية، والثانية تشهير.

- اعتداء على سيارات خاصة بالسلك الدبلوماسي.

- جديد ومثير في ملف هنيبعل القذافي.

- بظرف معين سليم عون يطلب العون لغيره ولنفسه.

- نضال بول أبي راشد برسم محطات كبيرة.

- مشهد التفاف ووفاء حول ليلى الصلح.

- حماية أمن الرئيس برّي بحاجة لحماية.

- تتوالى فصول معارك النقيب ملحم خلف.

- موجة خوف على المير طلال أرسلان.

- أسهم بيروت مدينتي ببورصة التداول.

- عجقة قوى أمنية لعجقة أحداث في برج حمود.

- يعلو الموج بأفق ستريدا جعجع ويحمل معه الكثير.

- نواف سلام لن يبقى سفيراً متقاعداً.

- أكثر من عاصفة داخل المحكمة العسكرية ومحيطها.

- فرحة غير مكتملة على متن أحد اليخوت.

- ظهور غير عادي لاسم حبيب الشرتوني.

- مطران بيروت عبد الساتر يسجل بشجاعة عدة أهداف.

- مغامرة بملف وسجن وقضية عامر فاخوري.

- حزب الطاشناق يغيّر خارطة طريقه.

- عين أجنبية وأميركية على بيت الجميل والرهان مربوط بتحديات كبيرة.

- مسؤولية قيادية تسند إلى سيدة من بيت عون.

- دار الهندسة يحقق إنجازاً من المستوى العالي.

- الخلل بالأمن الشخصي لفرنجية وجنبلاط يعكس مدى استهتارهم.

- يُتهم وئام وهاب زوراً.

- قنبلة الموسم بالمجلس النيابي.

- وجه يحاول الانتحار بأسلوب غازي كنعان.

- خلية إرهابية تصحو لتهز الأمن في لبنان.

- ضجة غير فنية حول اسم زياد الرحباني.

- بعض المتعهدين في لبنان سيرحب بهم في السجون.

- استدعاء سفارات لقضية طارئة تخص الخط الأزرق.

- المطران الياس عودة بالجولة الثالثة وعيار ثقيل.

- الأنظار تتجه إلى عكار وخزان الجيش يغلي.

- اسم الشيخ صبحي الطفيلي يولد اهتزاز.

- ميشال معوض اسم قابل لأن يكون بديلاً.

- حركة مباغتة بصفوف العسكر.

- عاصفة بفلك أشرف ريفي.

- مريم البسام تستعد لأكثر من استحقاق.

- الفتنة ستصيب تيار المستقبل.

- مياه لبنانية تفجّر قضية.

- خالد حمود يخرج عن صمته بملف كبير.

- لعنة على قصر بعبدا ومحيطه.

- في لحظة من اللحظات ترتج العلاقة بين الرئيس عون وباسيل.

- رياض سلامة بريء من بعض التهم.

- سراي جونية بالمرصاد.

- أزمة المرحلة المقبلة الوراثة السياسية.

- نتائج غير مضمونة لتحركات جواد حسن نصرالله.

- إنقطاع البث والارسال بين الضاحية وبعبدا

- تغيير كبير بين تيمور ووليد جنبلاط.

- أسامة سعد في داخل معادلة من دون حصانة.

- عاصفة تغييرية في معادلة جيش وشعب ومقاومة.

- تصفية حساب مع البطرك الراعي.

- القضاء اللبناني، الأمر لي، والقرار لي.

- هيبة مفتي الجمهورية على المحك، ودار الإفتاء مكسر عصا.

- هيبة الدولة ستركع أكبر قامات.

- تحريك متعمد لمسلسل انفجارات متنقلة.

- اغتيال يأخذ أشخاصاً من السياسة ورجال الأعمال والثورة.

- الرئيس ميشال عون ينتفض بوج الجميع.

- الرئيس سعد الحريري يتحدّى الموج.

- سليمان بك فرنجية يتردد اسمه ويترك بصمة شمالية وطنية.

- رياض سلامة يقدّم نفسه بنفسه لمحكمة المحاكم، وكل سر يحمل انفجار.

- حسان دياب يقلب الطاولات.

- اصبع السيد وحسن وخاتمه يتصدران المشهد.

- يعيش حزب الله لفترة عابرة يكون فيها بحالة خطرعلى نفسه وعلى لبنان.

- رسالة إيجابية يتلقاها الحزب من مرجعية دولية.

- منطقة من لبنان بناسها وزعاماتها تتصارع بين الخضوع وعدم الخضوع، بينما مناطق أخرى ترفض بقوة الخضوع لإرادة حزب الله.

- كتلة الوفاء للمقاومة بأعضائها ورئيسها رعد وبرق وإعصار.

وقد يهمك أيضا:

رادار طائرات يرصد رحلة كارلوس غصن المثيرة للهروب الخطر من اليابان إلى لبنان

مصدر عراقي حقوقي يُعلن أعداد المُحتجِّين المُختطفين منذ بَدء المتظاهرات

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميشال حايك يُطلق مجموعة مِن التوقّعات الصادمة بشأن العام الجديد ميشال حايك يُطلق مجموعة مِن التوقّعات الصادمة بشأن العام الجديد



GMT 09:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 12:34 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يحذرك هذا اليوم من المخاطرة والمجازفة

GMT 12:55 2019 الثلاثاء ,22 كانون الثاني / يناير

التحالف" يبلغ "قسد" ببقائهم في دير الزور حتى القضاء على داعش"

GMT 09:12 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار الذهب في سورية اليوم الثلاثاء 6 تشرين الأول / أكتوبر 2020

GMT 20:38 2019 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إفلاس 5 شركات في ظل الأزمة الاقتصادية التركية

GMT 08:15 2019 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

لوحات تحكي بلسان الأطفال في معرض لون وحب لسناء قولي

GMT 00:33 2019 الأربعاء ,11 أيلول / سبتمبر

زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب خليج ألاسكا

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 12:35 2018 الإثنين ,24 كانون الأول / ديسمبر

وزيرة التخطيط تُنظم مائدة مستديرة لدراسة موقف الفقر في مصر

GMT 16:04 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

10 وزراء يشاركون فى افتتاح المؤتمر الـ 15 للثروة المعدنية

GMT 17:21 2018 الأحد ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

سيدة بريطانية تكف التفاصيل الكاملة لهروب ابنتها مع زوجها

GMT 12:29 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الرائد يوسف حمود يكشف تفاصيل حملته في أركان الجيش الوطني

GMT 14:06 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مي عز الدين تهنئ زينة وتامر حسني على فيلم "حمزة"

GMT 14:11 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

تصفيق حاد لوزيرة الصحة!

GMT 18:49 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر

"العربية للمزادات" تحصد 3.8 ملايين من البحرين

GMT 07:40 2018 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

جيهان خليل تُؤكّد أنّ سارة في "أبواب الشك" الأقرب إلى قلبها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24