متحف حواء مجموعة قصصية لميادة قداح يمتزج فيها الشعري بالقصصي
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

متحف حواء مجموعة قصصية لميادة قداح يمتزج فيها الشعري بالقصصي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - متحف حواء مجموعة قصصية لميادة قداح يمتزج فيها الشعري بالقصصي

مجموعة متحف حواء للقاصة ميادة قداح
دمشق - سورية 24

ثلاثون قصة قصيرة في مجموعة متحف حواء للقاصة ميادة قداح تتناول فيها هموم الحياة الاجتماعية والإنسانية ضمن بيئة شرقية تتضح من خلال السرد دون ذكر أسماء الأمكنة في معظم القصص.

وتمزج قداح في المجموعة بين الشعري والقصصي لتغور في أعماق النفس الإنسانية وتعالج حالات غريبة كما في قصة (كمن يستنطق الفراغ) حيث تقول: “لأني سئمت الحياة قررت الرحيل.. الرحيل إلى المجهول” أو في (رجل وأشياء أخرى) التي تقول في مطلعها: “أتكور في زوايا أحلامي.. أغلق عليها النوافذ.. أحاول النوم ملء وحدتي”.

وتؤنسن القاصة قداح الأشياء في المجموعة فللجدار ذكريات كما في (من ذكريات جدار أخرس) وللدار مشاعر وأحاسيس كما في (الدار) وللأقحوان أسئلة كما في (أسئلة الأقحوانة).

تقع المجموعة الصادرة عن الهيئة السورية العامة للكتاب في 128 صفحة من القطع المتوسط ويذكر أن القاصة قداح تحمل إجازة في الآداب قسم الجغرافيا صدرت لها مجموعة شعرية بعنوان (هالة القمر) وأخرى قصصية بعنوان (أمام نقطة للوصول).

قد يهمك ايضا:

اختتام الدورة السادسة لـ"مؤتمر المكتبات" بمُشاركة 22 مُتحدّثًا في معرض الشارقة الدولي

شهلا العجيلي ارتبط اسمها بمدينة الرّقة وقدَّمت معاني الحبّ والجسد بلا تحفّظات

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

متحف حواء مجموعة قصصية لميادة قداح يمتزج فيها الشعري بالقصصي متحف حواء مجموعة قصصية لميادة قداح يمتزج فيها الشعري بالقصصي



GMT 17:26 2021 الأحد ,07 آذار/ مارس

النجمات في الغولدن غلوب للعام 2021
 العرب اليوم - النجمات في الغولدن غلوب للعام 2021

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 17:22 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

عرض فيلم وثائقي عن ملكة السول الراحلة أريثا فرانكلين

GMT 15:57 2020 الأحد ,02 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 22:02 2019 الخميس ,11 إبريل / نيسان

"إهانة والدة الحكم" تنهي موسم دييغو كوستا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24