ضم المعرض التشكيلي الجماعي “ذاكرة الإبداع السوري” لوحات ومنحوتات جسدت مواضيع مختلفة بمشاركة 24 فنانا ونحاتا استضافته صالة عامر للفنون الجميلة بمدينة جبلة.
وأوضح عامر علي مدير الصالة في تصريح لسانا أن مواضيع المعرض تعددت وتنوعت مبينا أنه شارك بلوحة واقعية تعبيرية بعنوان “الحصان والأنثى” لتأكيد الأنوثة كقيمة لتخلص العالم من وحشيته وتعيد إليه أصالته وإنسانيته بألوان الاكريليك.
كما شارك الفنان التشكيلي رامي صابور بلوحتين إحداهما تمثل غروب الطبيعة في الساحل السوري مستخدما فيها تقنية الألوان الزيتية والأخرى عمل تجريدي بموسيقا لونية لخلق عمل فني تجريدي حديث مستخدما عبرها الألوان النارية التي تعكس ضياء الشمس.
وجاءت مشاركة الفنان التشكيلي باسل ابراهيم ايماروش بلوحة تمثل دراجة نارية متحركة تجمع بلاغتين بلاغة فنية جمالية وحالة عملية مفيدة مستخدما فيها ألوانا زيتية بينما غلب الطابع التجريدي على اللوحة.
ورأى الفنان التشكيلي ياسر سكيف الذي شارك بلوحة تمثل فصل الخريف في الساحل أن هذا المعرض يقدم فرصة لتنشيط جو الثقافة في جبلة والتعرف على تجارب الآخرين الفنية.
بينما رمزت الفنانة التشكيلية نجود اسعيد من خلال لوحتها الشهيد إلى قوة الأم السورية وتمسكها بالوطن وقدرتها على العطاء والاستمرار في ظل استشهاد الأب.
وشارك النحات حسن سليمان بعمل واحد واقعي من الحجر بعنوان “الحالمة” تناول عبره الأنثى كرمز الجمال والحلم وشارك النحات نزار سعود بمنحوتة من خشب الزيتون ترمز إلى سورية الأم وإعادة البناء.
ورأى الفنان التشكيلي يعرب أحمد أن المعرض تميز بغناه بالأسلوب والتعبير بشكل يغني المشاهد والأذواق بينما جاءت مشاركة النحات فائز الحافي بعمل نحتي من خشب الزيتون بعنوان “الأمومة” لأن الأم هي الوطن والحب والتضحية والعطاء.
ضم المعرض التشكيلي الجماعي “ذاكرة الإبداع السوري” لوحات ومنحوتات جسدت مواضيع مختلفة بمشاركة 24 فنانا ونحاتا استضافته صالة عامر للفنون الجميلة بمدينة جبلة.
وأوضح عامر علي مدير الصالة في تصريح لسانا أن مواضيع المعرض تعددت وتنوعت مبينا أنه شارك بلوحة واقعية تعبيرية بعنوان “الحصان والأنثى” لتأكيد الأنوثة كقيمة لتخلص العالم من وحشيته وتعيد إليه أصالته وإنسانيته بألوان الاكريليك.
كما شارك الفنان التشكيلي رامي صابور بلوحتين إحداهما تمثل غروب الطبيعة في الساحل السوري مستخدما فيها تقنية الألوان الزيتية والأخرى عمل تجريدي بموسيقا لونية لخلق عمل فني تجريدي حديث مستخدما عبرها الألوان النارية التي تعكس ضياء الشمس.
وجاءت مشاركة الفنان التشكيلي باسل ابراهيم ايماروش بلوحة تمثل دراجة نارية متحركة تجمع بلاغتين بلاغة فنية جمالية وحالة عملية مفيدة مستخدما فيها ألوانا زيتية بينما غلب الطابع التجريدي على اللوحة.
ورأى الفنان التشكيلي ياسر سكيف الذي شارك بلوحة تمثل فصل الخريف في الساحل أن هذا المعرض يقدم فرصة لتنشيط جو الثقافة في جبلة والتعرف على تجارب الآخرين الفنية.
بينما رمزت الفنانة التشكيلية نجود اسعيد من خلال لوحتها الشهيد إلى قوة الأم السورية وتمسكها بالوطن وقدرتها على العطاء والاستمرار في ظل استشهاد الأب.
وشارك النحات حسن سليمان بعمل واحد واقعي من الحجر بعنوان “الحالمة” تناول عبره الأنثى كرمز الجمال والحلم وشارك النحات نزار سعود بمنحوتة من خشب الزيتون ترمز إلى سورية الأم وإعادة البناء.
ورأى الفنان التشكيلي يعرب أحمد أن المعرض تميز بغناه بالأسلوب والتعبير بشكل يغني المشاهد والأذواق بينما جاءت مشاركة النحات فائز الحافي بعمل نحتي من خشب الزيتون بعنوان “الأمومة” لأن الأم هي الوطن والحب والتضحية والعطاء.
قد يهمك ايضا
بمشاركة أربعين فنانا “تحية لأعياد تشرين” معرض فني بصالة الباسل باللاذقية
"سورية 24" يلتقي مجموعة من الفنانين التشكيليين لمناسبة اليوم العالمي للمرأة
أرسل تعليقك