يموت ملايين الأشخاص كل عام بسبب السكتة الدماغية. لكن يمكن تقليل خطر الإصابة بها من خلال بعض التغييرات في السلوك والعادات الغذائية، منها ممارسة الرياضة. فكم هي المدة التي يجب ممارسة الرياضة فيها في الأسبوع؟
تتعلق السكتة الدماغية باضطراب الدورة الدموية “المفاجئة” وبالتالي نقص في إمدادات الدم إلى الدماغ. حوالي 80 في المئة من السكتات الدماغية ناجمة عن جلطة دموية تسد وعاء دمويا في الدماغ، وذلك وفقا لمؤسسة مساعدة السكتة الدماغية الألمانية. قد تنشأ مثل هذه الجلطة في المخ نفسه أو من أحد أجزاء الجسم ومن ثم تنتقل عبر الدم إلى المخ. من الممكن أيضًا أن تحدث السكتة الدماغية عن طريق تكلس الأوعية الدموية والذي يعرف بـ “تصلب الشرايين”.
عوامل قد تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية
ونقل موقع “تي أونلاين” أن عامل الوراثة يلعب دورا كبيرا. فإذا حدثت السكتات الدماغية في أفراد من الأسرة أو إذا كان بعضهم يعاني من الأمراض التي تعزز السكتات الدماغية، فإن خطر الإصابة بالمرض يزداد أيضًا. كما أن ارتفاع ضغط الدم من أكثر الأسباب شيوعًا لمرض تصلب الشرايين وبالتالي أخطر عوامل الإصابة بالجلطة الدماغية.
الرجفان الأذيني هو شكل من أشكال عدم انتظام ضربات القلب، ويزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة تصل إلى خمس مرات. تقريبا كل سكتة دماغية رابعة تحدث بسبب الرجفان الأذيني. ومن المعروف أن مرضى السكر يرتفع لديهم خطر الاصابة بالجلطة الدماغية إلى ما يصل إلى ثلاثة أضعاف. فمستويات السكر العالية في الدم تهاجم جدران الأوعية الدموية.
وتجدر الإشارة إلى أن التقدم بالعمر لا يعد أحد عوامل الإصابة بالجلطة الدماغية. إذ ما يقرب من نصف مرضى السكتة الدماغية أكثر من 75 سنة.
يموت ما يقدر بنحو 17 مليون شخص كل عام بسبب الأمراض القلبية وخاصة السكتات الدماغية بحسب منظمة الصحة العالمية. في ألمانيا وحدها تصيب السكتة الدماغية، والتي تُعرف أيضًا باسم “الجلطة”، حوالي 270 ألف شخص سنويًا. الأمر الذي يودي بحياة الكثيرين. لكنه بالإمكان تقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية من خلال اتباع نمط حياة صحي:
تجنب زيادة الوزن
من يعتمد نظام غذائي متوازن، يحتوي الكثير من الخضروات والحبوب الكاملة والبقوليات والسلطات والفواكه، يتجنب زيادة الوزن وارتفاع ضغط الدم وبالتالي يزود جسمه بالعناصر الغذائية المهمة التي تساعد على الحفاظ على صحة الأوعية.
شرب الكحول بإعتدال
الكحول هو أيضا أحد العوامل الخطيرة التي تسبب السكتة الدماغية. تعزز الكحوليات من الالتهاب في الأوعية وأعضاء الجسم مثل الكبد، وتزيد من ضغط الدم ومن خطر النزيف الدماغي.
تقليل التوتر
أولئك الذين يخففون من التوتر ويوفرون فترات راحة وفواصل منتظمة، يساعدون أجسامهم على تحقيق توازن هرموني. فالإجهاد مرتبط بزيادة تكوين هرمونات الإجهاد بما في ذلك الأدرينالين والكورتيزول. والذي يزيد من ارتفاع ضغط الدم وردود الفعل الالتهابية في الجسم.
التوقف عن التدخين
التخلي عن السجائر يساعد على حماية الأوعية الدموية. فالنيكوتين يهاجم الأوعية الدموية ويزيد من تدفق الدم في المخ، ويجعل الدم أكثر لزوجة. كما يعزز الالتهاب ويزيد من ضغط الدم. المدخنون لديهم خطر الإصابته بالسكتة الدماغية بأكثر من الضعف.
اقرأ أيضا: طُرق بسيطة لتقليل كوليسترول الجسم خلال 5 دقائق!
ممارسة الرياضة
توصي تعليمات السكتة الدماغية الألمانية بممارسة تمرينات رياضية بشكل منتظم. يجب أن تكون نشطًا لمدة 30 إلى 45 دقيقة من التمرين لثلاث مرات في الأسبوع. يساعد ذلك على منع السمنة وتقليل هرمونات التوتر. كما أن لممارسة الرياضة أثر إيجابي على ضغط الدم ونسبة السكر والدهون في الدم ويقوي نظام القلب والأوعية الدموية وتزود الجسم بالأكسجين.
يموت ملايين الأشخاص كل عام بسبب السكتة الدماغية. لكن يمكن تقليل خطر الإصابة بها من خلال بعض التغييرات في السلوك والعادات الغذائية، منها ممارسة الرياضة. فكم هي المدة التي يجب ممارسة الرياضة فيها في الأسبوع؟
تتعلق السكتة الدماغية باضطراب الدورة الدموية “المفاجئة” وبالتالي نقص في إمدادات الدم إلى الدماغ. حوالي 80 في المئة من السكتات الدماغية ناجمة عن جلطة دموية تسد وعاء دمويا في الدماغ، وذلك وفقا لمؤسسة مساعدة السكتة الدماغية الألمانية. قد تنشأ مثل هذه الجلطة في المخ نفسه أو من أحد أجزاء الجسم ومن ثم تنتقل عبر الدم إلى المخ. من الممكن أيضًا أن تحدث السكتة الدماغية عن طريق تكلس الأوعية الدموية والذي يعرف بـ “تصلب الشرايين”.
عوامل قد تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية
ونقل موقع “تي أونلاين” أن عامل الوراثة يلعب دورا كبيرا. فإذا حدثت السكتات الدماغية في أفراد من الأسرة أو إذا كان بعضهم يعاني من الأمراض التي تعزز السكتات الدماغية، فإن خطر الإصابة بالمرض يزداد أيضًا. كما أن ارتفاع ضغط الدم من أكثر الأسباب شيوعًا لمرض تصلب الشرايين وبالتالي أخطر عوامل الإصابة بالجلطة الدماغية.
الرجفان الأذيني هو شكل من أشكال عدم انتظام ضربات القلب، ويزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة تصل إلى خمس مرات. تقريبا كل سكتة دماغية رابعة تحدث بسبب الرجفان الأذيني. ومن المعروف أن مرضى السكر يرتفع لديهم خطر الاصابة بالجلطة الدماغية إلى ما يصل إلى ثلاثة أضعاف. فمستويات السكر العالية في الدم تهاجم جدران الأوعية الدموية.
وتجدر الإشارة إلى أن التقدم بالعمر لا يعد أحد عوامل الإصابة بالجلطة الدماغية. إذ ما يقرب من نصف مرضى السكتة الدماغية أكثر من 75 سنة.
يموت ما يقدر بنحو 17 مليون شخص كل عام بسبب الأمراض القلبية وخاصة السكتات الدماغية بحسب منظمة الصحة العالمية. في ألمانيا وحدها تصيب السكتة الدماغية، والتي تُعرف أيضًا باسم “الجلطة”، حوالي 270 ألف شخص سنويًا. الأمر الذي يودي بحياة الكثيرين. لكنه بالإمكان تقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية من خلال اتباع نمط حياة صحي:
تجنب زيادة الوزن
من يعتمد نظام غذائي متوازن، يحتوي الكثير من الخضروات والحبوب الكاملة والبقوليات والسلطات والفواكه، يتجنب زيادة الوزن وارتفاع ضغط الدم وبالتالي يزود جسمه بالعناصر الغذائية المهمة التي تساعد على الحفاظ على صحة الأوعية.
شرب الكحول بإعتدال
الكحول هو أيضا أحد العوامل الخطيرة التي تسبب السكتة الدماغية. تعزز الكحوليات من الالتهاب في الأوعية وأعضاء الجسم مثل الكبد، وتزيد من ضغط الدم ومن خطر النزيف الدماغي.
تقليل التوتر
أولئك الذين يخففون من التوتر ويوفرون فترات راحة وفواصل منتظمة، يساعدون أجسامهم على تحقيق توازن هرموني. فالإجهاد مرتبط بزيادة تكوين هرمونات الإجهاد بما في ذلك الأدرينالين والكورتيزول. والذي يزيد من ارتفاع ضغط الدم وردود الفعل الالتهابية في الجسم.
التوقف عن التدخين
التخلي عن السجائر يساعد على حماية الأوعية الدموية. فالنيكوتين يهاجم الأوعية الدموية ويزيد من تدفق الدم في المخ، ويجعل الدم أكثر لزوجة. كما يعزز الالتهاب ويزيد من ضغط الدم. المدخنون لديهم خطر الإصابته بالسكتة الدماغية بأكثر من الضعف.
اقرأ أيضا: طُرق بسيطة لتقليل كوليسترول الجسم خلال 5 دقائق!
ممارسة الرياضة
توصي تعليمات السكتة الدماغية الألمانية بممارسة تمرينات رياضية بشكل منتظم. يجب أن تكون نشطًا لمدة 30 إلى 45 دقيقة من التمرين لثلاث مرات في الأسبوع. يساعد ذلك على منع السمنة وتقليل هرمونات التوتر. كما أن لممارسة الرياضة أثر إيجابي على ضغط الدم ونسبة السكر والدهون في الدم ويقوي نظام القلب والأوعية الدموية وتزود الجسم بالأكسجين.
يموت ملايين الأشخاص كل عام بسبب السكتة الدماغية. لكن يمكن تقليل خطر الإصابة بها من خلال بعض التغييرات في السلوك والعادات الغذائية، منها ممارسة الرياضة. فكم هي المدة التي يجب ممارسة الرياضة فيها في الأسبوع؟
تتعلق السكتة الدماغية باضطراب الدورة الدموية “المفاجئة” وبالتالي نقص في إمدادات الدم إلى الدماغ. حوالي 80 في المئة من السكتات الدماغية ناجمة عن جلطة دموية تسد وعاء دمويا في الدماغ، وذلك وفقا لمؤسسة مساعدة السكتة الدماغية الألمانية. قد تنشأ مثل هذه الجلطة في المخ نفسه أو من أحد أجزاء الجسم ومن ثم تنتقل عبر الدم إلى المخ. من الممكن أيضًا أن تحدث السكتة الدماغية عن طريق تكلس الأوعية الدموية والذي يعرف بـ “تصلب الشرايين”.
عوامل قد تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية
ونقل موقع “تي أونلاين” أن عامل الوراثة يلعب دورا كبيرا. فإذا حدثت السكتات الدماغية في أفراد من الأسرة أو إذا كان بعضهم يعاني من الأمراض التي تعزز السكتات الدماغية، فإن خطر الإصابة بالمرض يزداد أيضًا. كما أن ارتفاع ضغط الدم من أكثر الأسباب شيوعًا لمرض تصلب الشرايين وبالتالي أخطر عوامل الإصابة بالجلطة الدماغية.
الرجفان الأذيني هو شكل من أشكال عدم انتظام ضربات القلب، ويزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة تصل إلى خمس مرات. تقريبا كل سكتة دماغية رابعة تحدث بسبب الرجفان الأذيني. ومن المعروف أن مرضى السكر يرتفع لديهم خطر الاصابة بالجلطة الدماغية إلى ما يصل إلى ثلاثة أضعاف. فمستويات السكر العالية في الدم تهاجم جدران الأوعية الدموية.
وتجدر الإشارة إلى أن التقدم بالعمر لا يعد أحد عوامل الإصابة بالجلطة الدماغية. إذ ما يقرب من نصف مرضى السكتة الدماغية أكثر من 75 سنة.
يموت ما يقدر بنحو 17 مليون شخص كل عام بسبب الأمراض القلبية وخاصة السكتات الدماغية بحسب منظمة الصحة العالمية. في ألمانيا وحدها تصيب السكتة الدماغية، والتي تُعرف أيضًا باسم “الجلطة”، حوالي 270 ألف شخص سنويًا. الأمر الذي يودي بحياة الكثيرين. لكنه بالإمكان تقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية من خلال اتباع نمط حياة صحي:
تجنب زيادة الوزن
من يعتمد نظام غذائي متوازن، يحتوي الكثير من الخضروات والحبوب الكاملة والبقوليات والسلطات والفواكه، يتجنب زيادة الوزن وارتفاع ضغط الدم وبالتالي يزود جسمه بالعناصر الغذائية المهمة التي تساعد على الحفاظ على صحة الأوعية.
شرب الكحول بإعتدال
الكحول هو أيضا أحد العوامل الخطيرة التي تسبب السكتة الدماغية. تعزز الكحوليات من الالتهاب في الأوعية وأعضاء الجسم مثل الكبد، وتزيد من ضغط الدم ومن خطر النزيف الدماغي.
تقليل التوتر
أولئك الذين يخففون من التوتر ويوفرون فترات راحة وفواصل منتظمة، يساعدون أجسامهم على تحقيق توازن هرموني. فالإجهاد مرتبط بزيادة تكوين هرمونات الإجهاد بما في ذلك الأدرينالين والكورتيزول. والذي يزيد من ارتفاع ضغط الدم وردود الفعل الالتهابية في الجسم.
التوقف عن التدخين
التخلي عن السجائر يساعد على حماية الأوعية الدموية. فالنيكوتين يهاجم الأوعية الدموية ويزيد من تدفق الدم في المخ، ويجعل الدم أكثر لزوجة. كما يعزز الالتهاب ويزيد من ضغط الدم. المدخنون لديهم خطر الإصابته بالسكتة الدماغية بأكثر من الضعف.
اقرأ أيضا: طُرق بسيطة لتقليل كوليسترول الجسم خلال 5 دقائق!
ممارسة الرياضة
توصي تعليمات السكتة الدماغية الألمانية بممارسة تمرينات رياضية بشكل منتظم. يجب أن تكون نشطًا لمدة 30 إلى 45 دقيقة من التمرين لثلاث مرات في الأسبوع. يساعد ذلك على منع السمنة وتقليل هرمونات التوتر. كما أن لممارسة الرياضة أثر إيجابي على ضغط الدم ونسبة السكر والدهون في الدم ويقوي نظام القلب والأوعية الدموية وتزود الجسم بالأكسجين.
يموت ملايين الأشخاص كل عام بسبب السكتة الدماغية. لكن يمكن تقليل خطر الإصابة بها من خلال بعض التغييرات في السلوك والعادات الغذائية، منها ممارسة الرياضة. فكم هي المدة التي يجب ممارسة الرياضة فيها في الأسبوع؟
تتعلق السكتة الدماغية باضطراب الدورة الدموية “المفاجئة” وبالتالي نقص في إمدادات الدم إلى الدماغ. حوالي 80 في المئة من السكتات الدماغية ناجمة عن جلطة دموية تسد وعاء دمويا في الدماغ، وذلك وفقا لمؤسسة مساعدة السكتة الدماغية الألمانية. قد تنشأ مثل هذه الجلطة في المخ نفسه أو من أحد أجزاء الجسم ومن ثم تنتقل عبر الدم إلى المخ. من الممكن أيضًا أن تحدث السكتة الدماغية عن طريق تكلس الأوعية الدموية والذي يعرف بـ “تصلب الشرايين”.
عوامل قد تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية
ونقل موقع “تي أونلاين” أن عامل الوراثة يلعب دورا كبيرا. فإذا حدثت السكتات الدماغية في أفراد من الأسرة أو إذا كان بعضهم يعاني من الأمراض التي تعزز السكتات الدماغية، فإن خطر الإصابة بالمرض يزداد أيضًا. كما أن ارتفاع ضغط الدم من أكثر الأسباب شيوعًا لمرض تصلب الشرايين وبالتالي أخطر عوامل الإصابة بالجلطة الدماغية.
الرجفان الأذيني هو شكل من أشكال عدم انتظام ضربات القلب، ويزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة تصل إلى خمس مرات. تقريبا كل سكتة دماغية رابعة تحدث بسبب الرجفان الأذيني. ومن المعروف أن مرضى السكر يرتفع لديهم خطر الاصابة بالجلطة الدماغية إلى ما يصل إلى ثلاثة أضعاف. فمستويات السكر العالية في الدم تهاجم جدران الأوعية الدموية.
وتجدر الإشارة إلى أن التقدم بالعمر لا يعد أحد عوامل الإصابة بالجلطة الدماغية. إذ ما يقرب من نصف مرضى السكتة الدماغية أكثر من 75 سنة.
يموت ما يقدر بنحو 17 مليون شخص كل عام بسبب الأمراض القلبية وخاصة السكتات الدماغية بحسب منظمة الصحة العالمية. في ألمانيا وحدها تصيب السكتة الدماغية، والتي تُعرف أيضًا باسم “الجلطة”، حوالي 270 ألف شخص سنويًا. الأمر الذي يودي بحياة الكثيرين. لكنه بالإمكان تقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية من خلال اتباع نمط حياة صحي:
تجنب زيادة الوزن
من يعتمد نظام غذائي متوازن، يحتوي الكثير من الخضروات والحبوب الكاملة والبقوليات والسلطات والفواكه، يتجنب زيادة الوزن وارتفاع ضغط الدم وبالتالي يزود جسمه بالعناصر الغذائية المهمة التي تساعد على الحفاظ على صحة الأوعية.
شرب الكحول بإعتدال
الكحول هو أيضا أحد العوامل الخطيرة التي تسبب السكتة الدماغية. تعزز الكحوليات من الالتهاب في الأوعية وأعضاء الجسم مثل الكبد، وتزيد من ضغط الدم ومن خطر النزيف الدماغي.
تقليل التوتر
أولئك الذين يخففون من التوتر ويوفرون فترات راحة وفواصل منتظمة، يساعدون أجسامهم على تحقيق توازن هرموني. فالإجهاد مرتبط بزيادة تكوين هرمونات الإجهاد بما في ذلك الأدرينالين والكورتيزول. والذي يزيد من ارتفاع ضغط الدم وردود الفعل الالتهابية في الجسم.
التوقف عن التدخين
التخلي عن السجائر يساعد على حماية الأوعية الدموية. فالنيكوتين يهاجم الأوعية الدموية ويزيد من تدفق الدم في المخ، ويجعل الدم أكثر لزوجة. كما يعزز الالتهاب ويزيد من ضغط الدم. المدخنون لديهم خطر الإصابته بالسكتة الدماغية بأكثر من الضعف.
اقرأ أيضا: طُرق بسيطة لتقليل كوليسترول الجسم خلال 5 دقائق!
ممارسة الرياضة
توصي تعليمات السكتة الدماغية الألمانية بممارسة تمرينات رياضية بشكل منتظم. يجب أن تكون نشطًا لمدة 30 إلى 45 دقيقة من التمرين لثلاث مرات في الأسبوع. يساعد ذلك على منع السمنة وتقليل هرمونات التوتر. كما أن لممارسة الرياضة أثر إيجابي على ضغط الدم ونسبة السكر والدهون في الدم ويقوي نظام القلب والأوعية الدموية وتزود الجسم بالأكسجين.
قد يهمك أيضًا:
أسلاك «نانو سيليكونية» وسيلة جديدة فعَّالة لتدمير البؤر السرطانية
مرض غامض مرتبط بالسجائر الإلكترونية يثير قلقًا في الولايات المتحدة
أرسل تعليقك