هنية يعلن أن إسرائيل هي من طلبت التهدئة في العدوان الأخير على غزة
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

هنية يعلن أن إسرائيل هي من طلبت التهدئة في العدوان الأخير على غزة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هنية يعلن أن إسرائيل هي من طلبت التهدئة في العدوان الأخير على غزة

رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، إسماعيل هنية
غزة ـ ناصر الأسعد

أعلن رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، إسماعيل هنية، أن "الاحتلال الإسرائيلي هو من طلب التهدئة في العدوان الأخير على غزة قبل عشرة أيام".

وذكر هنية، أن إسرائيل رفضت "في بداية العدوان التعاطي مع الوساطات من أجل التهدئة، ولكن الضربات المركزة والقوية والمتنوعة للمقاومة الفلسطينية هي التي حددت موعد التهدئة".

وأعرب هنية في كلمة له، الثلاثاء، في المجلس التشريعي في غزة، الذي يعقد جلسة خاصة بمناسبة الذكرى السنوية الـ 71 لنكبة الشعب الفلسطيني عن رفضه لأي تحركات أمريكية لضرب "أي من مكونات الأمة" التي تعارض سياستها في المنطقة.

اقرا ايضا

إسماعيل هنية يعبّر عن استنكاره للجهود الأميركية الداعمة للاحتلال الإسرائيلي

وأشار إلى أن الشعب الفلسطيني متمسك في حق العودة والمقاومة والوحدة الوطنية، وأنه لا ينسى حقه رغم مرور 71 سنة على النكبة، موضحا أن الجيل الرابع في الشتات لا يزال يحمل العلم الفلسطيني، ويعقد مؤتمراته للمطالبة بالعودة إلى أرضه، مشددا على ضرورة "وقف التطبيع مع الاحتلال"، ومشيدا بحركة مقاومة التطبيع والمقاطعة لإسرائيل كدولة احتلال.

قد يهمك ايضا : 

تل أبيب تنشر معطيات عن "خُطة مصرية" للتوصّل إلى تهدئة مع "حماس"

طائرات الاحتلال الإسرائيلي تشنّ سلسلة غارات على قطاع غزة

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هنية يعلن أن إسرائيل هي من طلبت التهدئة في العدوان الأخير على غزة هنية يعلن أن إسرائيل هي من طلبت التهدئة في العدوان الأخير على غزة



GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 17:22 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

عرض فيلم وثائقي عن ملكة السول الراحلة أريثا فرانكلين

GMT 15:57 2020 الأحد ,02 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 22:02 2019 الخميس ,11 إبريل / نيسان

"إهانة والدة الحكم" تنهي موسم دييغو كوستا

GMT 12:21 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

ميس حرب تغني لسيد درويش والشيخ إمام في دار الأوبرا

GMT 22:12 2018 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

تعرف على أرقام الهلال على ملعبه قبل الكلاسيكو السعودي

GMT 15:44 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

قتلى وجرحى من "قسد" بهجمات في ريف دير الزور

GMT 13:14 2020 الأربعاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

دراسة تُفجر مفاجأة لفعالية "الأسبرين" في محاربة "كورونا"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24