سائق حافلة يُمكنه لعق أنفه بلسانه في خدعة غير عادية
آخر تحديث GMT06:28:45
الاثنين 17 آذار / مارس 2025
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

سائق حافلة يُمكنه لعق أنفه بلسانه في خدعة غير عادية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سائق حافلة يُمكنه لعق أنفه بلسانه في خدعة غير عادية

سائق حافلة مدرسية
كاتماندو ـ سمير اليحياوي

بينما يعتقد البعض أن لعق أنفهم بلسانهم إنجازًا رائعًا، يأخذ ياغيا باهادور كاتوال، موهبته في هذا الصدد إلى مستوى جديد تمامًا، حيث يتمكن هذا الشاب البالغ من العمر 35 عامًا، والذي يعمل سائق حافلة، من مدينة أولاباري، في نيبال، من فتح فكه وإسقاطه بشكل مُخيف، وإخراج لسانه ليلعق جبهته.

وتُظهر لقطات فيديو، كاتوال وهو يقوم بهذا الأمر، ولكنه شدّد على أنه لا يفعل ذلك أمام الأطفال، لأنه يخيفهم، وعلى الرغم من عمل "كاتوال"، سائق حافلة مدرسية، أصبح شخصية شهيرة في بلاده، لقدرته على فعل ذلك الأمر.

وتأتي شهرته بعدما نشر صديقه شريط فيديو، يعرض فيه مهارته عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ويدعي ياغيا أن لديه أطول لسان في العالم، وهو الشخص الوحيد في العالم الذي يمكنه أن يلعق جبهته، ولكن تم تحذيره، بعدم فعل ذلك في العمل، حيث يشعر الطلاب بالخوف.

سائق حافلة يُمكنه لعق أنفه بلسانه في خدعة غير عادية

ويقول ياغيا إن ما يفعله يخيف الأطفال جدًا، ويجعلهم يتبولون في سراويلهم، بينما يفقد الأشخاص البالغون وعيهم، مضيفًا، "أعتقد أنني أبدو رائعًا حين أظهر على هذا الشكل، استطيع تغطية أنفي بشفتي، وألعق جبهتي، وحال مثلت في فيلم رعب، لن أحتاج إلى مكياج كباقي الممثلين، لإخافة الناس".

ولا يسمح ياغيا لآراء الآخرين بإزعاجه، إذ قال،"أعتقد أنني أبدو رائعًا حين أظهر على هذا الشكل"، ويأمل ياغيا الآن في أن تدخله مهارته هذه إلى موسعة "غينيس" للأرقام القياسية.

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سائق حافلة يُمكنه لعق أنفه بلسانه في خدعة غير عادية سائق حافلة يُمكنه لعق أنفه بلسانه في خدعة غير عادية



GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 10:16 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

حاذر ارتكاب الأخطاء والوقوع ضحيّة بعض المغرضين

GMT 04:43 2019 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

تنتظرك أحداث مهمة وسعيدة

GMT 11:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 14:52 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

قرارات مصيرية تحسم كثير من المواقف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24