الخطيب يُؤكّد أنّ مفاتيح حل النزاع السوري في موسكو
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

شدَّد على ضرورة التزام كلّ الأطراف بوقف إطلاق النار في إدلب

الخطيب يُؤكّد أنّ مفاتيح حل النزاع السوري في موسكو

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الخطيب يُؤكّد أنّ مفاتيح حل النزاع السوري في موسكو

اللجنة الدستورية السورية قاسم الخطيب
دمشق - سورية 24

أكّد عضو اللجنة الدستورية السورية من جانب المعارضة، قاسم الخطيب، أن 90% من مفاتيح حل النزاع في سورية تكمن في موسكو، مؤكدا ضرورة التزام كل الأطراف بوقف إطلاق النار في إدلب.وقال الخطيب، معلقا على المحادثات التي أجراها في موسكو المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة الأممي إلى سورية، غير بيدرسن: "بتصورنا هو عمل إيجابي لا بد منه، ونحن نعلم أن 90% من مفاتيح الحل هي في موسكو، والتحرك الذي قام به السيد بيدرسن هو إيجابي".

وتابع قائلا: "كل ما نتمناه أن تنطلق اللجنة الدستورية والتي هي بالأساس مبادرة روسية"، مؤكدا التزام مجموعته كممثلين عن المعارضة "بعملية اللجنة الدستورية من ثم الانطلاق بالعملية السياسية".وفي تطرقه إلى الوضع في محافظة إدلب (آخر معاقل المعارضة المسلحة والجماعات الإرهابية، وفي مقدمتها "جبهة النصرة"، في سوريا)، قال الخطيب: "طبعا نحن مع محاربة جميع الفصائل الإرهابية في إدلب، وإخراج كل الإرهابيين وعلى رأسها جبهة النصرة، ونحن كسوريين عانينا من الإرهاب أكثر من النظام، وسكان إدلب هم أهلنا وناسنا، واليوم هناك حالة من الهستيريا في إدلب ونتمنى أن يلتزم جميع الأطراف بوقف إطلاق النار".

وفي وقت سابق من اليوم، بحث وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، مع المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا، قضايا التسوية السورية. كما أجرى بيدرسن، أثناء زيارته إلى موسكو، محادثات مع وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو.وتنقسم اللجنة الدستورية السورية، المكونة من 150 عضوا، على ثلاث مجموعات متساوية من 50 عضوا، لكل من الحكومة والمعارضة وممثلي المجتمع المدني، وقد بدأت اجتماعاتها في 30 أكتوبر 2019 في مقر الأمم المتحدة في جنيف.

قد يهمك ايضا

بيدرسن يتوقع اجتماع اللجنة الدستورية السورية في فبراير

بيدرسن يعلق على مقترح نقل أعمال الدستورية السورية إلى دمشق

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الخطيب يُؤكّد أنّ مفاتيح حل النزاع السوري في موسكو الخطيب يُؤكّد أنّ مفاتيح حل النزاع السوري في موسكو



GMT 17:26 2021 الأحد ,07 آذار/ مارس

النجمات في الغولدن غلوب للعام 2021
 العرب اليوم - النجمات في الغولدن غلوب للعام 2021

GMT 09:46 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 14:20 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

كن دبلوماسياً ومتفهماً وحافظ على معنوياتك

GMT 10:16 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

حاذر ارتكاب الأخطاء والوقوع ضحيّة بعض المغرضين

GMT 17:07 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 12:59 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 04:49 2019 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

تبحث أمراً مالياً وتركز على بعض الاستثمارات

GMT 08:04 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فخامة الألوان القاتمة في غرف النوم

GMT 08:21 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

اللاذقية ضبوط تموينية بحق 4 محطات وقود مخالفة

GMT 11:07 2019 الإثنين ,28 كانون الثاني / يناير

عمر البشير يُصارع من أجل البقاء وسط احتجاجات تُطالب برحيله

GMT 17:38 2019 الأحد ,13 كانون الثاني / يناير

إطلاق الغاز المسيل للدموع على متظاهرين في الخرطوم

GMT 05:20 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

كيم كارداشيان و لايفلي تتألقان بالفضي في "فيرساتشي"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24