المغنية جينيفر لوبيز

منذ ظهور العارضة الشهيرة كيم كارداشيان عارية على غلاف مجلة بيبر في نوفمبر/ تشرين الثاني 2014  وهي ترتدي فقط  عقد من اللؤلؤ وزوج من القفازات السوداء، أثير الكثير من الجدل على "الإنترنت".

وفي يوم ظهورها الأول، حصل موقع المجلة على الإنترنت على 1 في المائة من إجمالي عدد زيارات في الولايات المتحدة ، بينما غرد المئات على صورتها المثيرة للجدل وشاكها الجميع على مواقع التواصل الاجتماعي  لآلاف المرات والآن ، عندما يتم ارتداء لباس كاشف أو غريب ، يُقال إنه "أثار الجدل الإنترنت" هي أعلى مجاملة ممكنة، ولكن ماذا عن " الحاجة إلى وجود قسم متخصص عبر الانترنت لهذا النوع من الإطلالات.

وظهرت المغنية جينيفر لوبيز في إطلالة مماثلة مع ثوب كاشف للغاية من تصميم فيرساتشي في حفل الغرامي في عام 2000  للتأكيد أن هذا هو المعيار النهائي للشهرة في عالم الأزياء وكان الفستان من الشيفون المشجر  بالكامل مع بروش يقع في منطقة  اسفل الخصر ويغطى المنطقة التحتحية فقط و يكشف باقي مناطق الجسم  لكن الآن ، يبدو الفستان رزينًا وفقًا لمعايير اليوم ، وخصوصا بعد الملابس الكاشفة للغاية التي ارتدها نجمات ، بيونسي نولز وريحانا وحتى العارضة بيلا جديد

اقرا ايضا

جينيفر لوبيز تظهر بإطلالة جذَّابة خلال تصوير فيلمها الجديد

وكانت عمليات البحث على الإنترنت في ذلك الوقت  كانت فيروسية لدرجة أن قيام متصفح غوغل بوضع صورة الفستان بدلا من كلمه غوغل في أعلى خانة البحث على الانترنت، وكشفت لوبير في مقابلة حصيرة جديدة ، تفاصيل جديدة عن فساتنها التي لم تكن تدلي بها من قبل، حيث قالت لوبير أن ارتداء الفستان لم يكن خيارا، لأنها أجبرت على ارتدائه لعدم توافر فستان بديل ومع ذلك حذرتها مصممتها الخاصة من أن الفستان تم ارتدائه من قبل، لكن ما كان يثير القلق بالنسبة لها هو ظهور ثدييها على المسرح نظرا لأن الفستان مكشوف من منطقة الصدر، وبعد ذلك اكتشف أن الفستان أثار الضجة على الانترنت، مع قيام غوغل بوضع صورة أعلى خانه البحث.

وقد يهمك ايضًا:

اختيار جينيفر لوبير ورودريجيز وجهَيْن إعلانيين لـ"كوي أستراليا"

جينيفر لوبيز أنيقة خلال تصوير فيلمها الجديد في لوس أنجلوس