شركة "هواوي"

شرعت مؤسسات تعليمية في الولايات المتحدة في قطع علاقاتها مع عملاق التكنولوجيا الصيني "هواوي"، في حين تواجه الشركة مزاعم بشأن احتيال مصرفي وسرقة أسرار تجارية.

أخبر معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا أعضاء هيئة التدريس بأنه لن يقبل صفقات جديدة مع "هواوي" أو يجدد الصفقات الحالية في ضوء التحقيقات الفيدرالية الأخيرة، ويتبع هذا قرارات مماثلة في جامعة برينستون وجامعة كاليفورنيا بيركلي، والتي قالت إنها علقت العمل مع الشركة.

أقرا أيضا" :تعديل عدد المقاعد لاختصاصات الدراسات العليا في كليات الطب البشري

اتهمت وزارة العدل الأميركية في يناير "هواوي" بخرق العقوبات التجارية الأميركية مع إيران، وبصورة منفصلة بسرقة التكنولوجيا من شركة "تي موبايل".

دفعت "هواوي" ببراءتها في كلتا القضيتين.

تُظهر البيانات الفيدرالية الصادرة عن وزارة التعليم أن "هواوي" قدمت أكثر من 10.5 مليون دولار للكليات والجامعات الأميركية كهدايا أو عقود منذ عام 2014.

قد يهمك أيضًا :

ملء شواغر لمقاعد الطلاب العرب والأجانب في الدراسات العليا

اختتام برنامج تعريفي لاستكمال الدراسات العليا في أميركا