أثارت الفنانة هاله صدقي الجدل بعد أشتعال ازمة مع زوجها رجل الأعمال والمحامي سامح سامي، الذي ترك لها المنزل وغادر إلى أمريكا منذ 4 سنوات تقريبًا بعد أن وجد استحالة في أن تستمر الحياة بينهما على حد قوله.

وخرجت تلك الأزمة الى وسائل الإعلام بعد نشوب العديد من القضايا من قبل هالة صدقي ضد زوجها سامح سامي، وليس فقط مجرد قضايا نفقة أو طلاق، ولكن وصلت قضية إنكار نسب رفعها سامح سامي ضد زوجته الفنانة يتهمها بأنها استعانت ببويضات امرأة أخرى لإنجاب أولادهما، حتى أنه طالبها بإجراء تحليل DNA للتأكد من صحة إدعائه.

وكانت بداية تلك الازمات هي شراء هالة صدقي قطعة ارض يمتلكها زوجها سامح سامي، بعد ان قدم لها توكيل عام في جميع ممتلكاتة ويحق لها البيع والشراء في تلك الممتلكات.

واكد سامح سامي  أنه قدم التوكيل يوم 9-7-2012 بعد ان وثقة، وكان الغرض منة عندما أسافر خارج البلاد أكون على يقين أني قدمت شيئ لأولادي وزوجتي، وبعد ان سافرت بيوم اكتشفت ان هالة صدقي باعت قطعة الارض لنفسها.

قد يهمك ايضا :

هالة صدقي تؤكد أنها تحملت 5 سنوات إهانة من زوجها ولن تتنازل عن حقها

زوج هالة صدقي يعترف بأولاده ويؤكّد أنها ليست أمهم الحقيقية