مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

كشف أسرار علاقته بالمستثمرين وسبب اختياره الكوكب

مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي

مصطفى حجي مساعد مدرب المنتخب المغربي
المغرب - سورية 24

كشف مصطفى حجي مساعد مدرب المنتخب المغربي، العديد من الأمور المتعلقة باستثمار رجال أعمال إنجليز في نادي الكوكب المراكشي، والذي يصطدم بالكثير من العراقيل.

وتحدث حجي، في حوار مع كووورة، عن علاقته بالمستثمرين، ولماذا اختار الكوكب، وطموحاته رفقة الأسود، وكذلك صحة التقارير التي تتحدث عن عودة عبد الرزاق حمد الله للمنتخب.

وإلى نص الحوار:

بداية.. ما قصّة الاستثمار الإنجليزي في الكوكب المراكشي؟

منذ فترة، خطط رجال أعمال إنجليز لهم ارتباط وطيد بكرة القدم، أعرفهم منذ احترافي بالبريميرليج، للاستثمار في أندية إفريقية وعربية، فاقترحت عليهم أن يوجهوا بوصلتهم صوب الكوكب.

ولماذا الكوكب؟

أولاً لارتباطي بالمنطقة، وكون الكوكب تتوافر فيه كافة المواصفات التي يشترطونها. مدينة سياحية جميلة قبلة لملايين السياح في العالم، وبنية تحتية هائلة.

كما أن الكوكب نادٍ عريق ويمر حاليًا بأوضاع صعبة، ويحتاج منا جميعًا لكافة أشكال الدعم والمساعدة.

إلى أين بلغت المفاوضات؟

هنا مربط الفرس، فقد اصطدمنا ببعض الصعاب، وهذا بسبب وضعية الفريق، وكم الصراعات والمشاكل المالية التي يتخبط فيها.

وكان لزامًا أن أنقل الطلب والمقترح لسلطات المدينة، وفعلا التقيت المحافظ (الوالي)، وعرضت عليه خطة المشروع كاملة، والكرة في معتركه حاليًا.

هل لنا أن نعرف طبيعة هذا الاستثمار؟

لقد وضعوا خطة مبدئية لـ10 سنوات مقبلة، ولو تكلل الأمر بالنجاح، سوف تمدد لـ10 سنوات أخرى، وهكذا.

ويسعى المستثمرون للاهتمام بقطاع التنشئة ودعم مواهب المدينة والسهر على تكوينهم بأساليب متطورة، إضافة لدعم إيرادات الفريق الأول كي يستعيد توهجه ومكانته السابقة، والعديد من المفاجآت الأخرى، التي سيتم الكشف عنها في حينها، حال إتمام اتفاق.

هل من مهلة قبل حسم القرار؟

أبذل مجهودات كبيرة كي يتريث المستثمرون الذين يقدرونني كثيرًا، وكنت سببًا في إقناعهم بالقدوم للمغرب وتحديدًا مراكش.

بالتأكيد لن يطول انتظارهم وصبرهم، وحلمي الكبير أن يتوج هذا المشروع بالنجاح، كوني واثقًا أنه يحمل خيرًا كبيرًا للكرة بمراكش ولعشاق الكوكب المراكشي تحديدًا.

بعيدًا عن الاستثمار.. ما جديد المنتخب المغربي؟

نترقب ما سيقرره الاتحاد الأفريقي "الكاف"، والاتحاد الدولي "فيفا" بشأن مواعيد تصفيات الكان والمونديال.

فترة التوقف الحالية طالت نوعًا ما، وبعد عودة الدوريات الأوروبية، نأمل أن يحدث الأمر نفسه مع المنتخبات، ولو أنه صعب بعض الشيء؛ بسبب الرحلات الجوية بين البلدان.

العديد من التقارير تؤكد عودة عبد الرزاق حمد الله للمنتخب المغربي.. ما تعليقك؟

القصة أُستهلكت إعلاميًا بشكل مبالغ فيه، وأكدت مرارًا أن المنتخب المغربي، لم يُغلق الباب عبر تاريخه بوجه أي من أبنائه.

ولكي أسدل الستار على الموضوع نهائيًا، فهذا الملف من اختصاص وحيد خليلوزيتش (المدير الفني)، وليس من مهامي.

كما أنه موقف اتحاد الكرة، ورئيس الجهاز، لذلك أنا أبعد ما يكون عن اتخاذ قرار أو إعلان موقف، أمام ما يملكه وحيد من صلاحيات.
قد يهمـــك أيضـــا :

مصطفى حجي يكذّب حمد الله مجددًا ويؤكّد أنّه رفض اللعب لصالح المغرب

المنتخب المغربي يتراجع خطوة واحدة في تصنيف "الفيفا" في تشرين الثاني

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي مصطفى حجي يتحدَّث عن عودة حمدالله للمنتخب المغربي



GMT 09:46 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 14:20 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

كن دبلوماسياً ومتفهماً وحافظ على معنوياتك

GMT 10:16 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

حاذر ارتكاب الأخطاء والوقوع ضحيّة بعض المغرضين

GMT 17:07 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 12:59 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 04:49 2019 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

تبحث أمراً مالياً وتركز على بعض الاستثمارات

GMT 08:04 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فخامة الألوان القاتمة في غرف النوم

GMT 08:21 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

اللاذقية ضبوط تموينية بحق 4 محطات وقود مخالفة

GMT 11:07 2019 الإثنين ,28 كانون الثاني / يناير

عمر البشير يُصارع من أجل البقاء وسط احتجاجات تُطالب برحيله

GMT 17:38 2019 الأحد ,13 كانون الثاني / يناير

إطلاق الغاز المسيل للدموع على متظاهرين في الخرطوم

GMT 05:20 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

كيم كارداشيان و لايفلي تتألقان بالفضي في "فيرساتشي"

GMT 09:12 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

خضوع ميغان ماركل ووالداتها للوزن بعد عشاء عيد الميلاد

GMT 19:46 2020 الخميس ,14 أيار / مايو

مسيرة فيتيل مع فيراري حافلة بالأحداث

GMT 12:35 2020 السبت ,25 إبريل / نيسان

الحجاب بطريقة عصرية لشهر رمضا ن القاهرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24