حولت مدينة في جنوب الفيليبين عبوات بلاستيكية ملقاة في القمامة إلى زهور توليب ملونة ملأت بها حديقة اجتذبت السائحين وزادت من الوعي بأهمية إعادة تدوير المخلفات.  افتتحت حديقة التوليب يوم الإثنين الماضي وتضم 26877 عبوة بلاستيكية جُمعت من 45 قرية حول مدينة لاميتان في جزيرة باسيلان في الطرف الجنوبي الغربي من الأرخبيل.  وتمثلت الفكرة في تقطيع العبوات على شكل زهورتتمة

 يصطف عشرات الأشخاص حاملين أكياسا مليئة بالزجاجات البلاستيكية والأكواب القابلة للرمي في محطة حافلات مزدحمة في مدينة سورابايا الإندونيسية، لاستبدالها بتذاكر سفر. وتعتبر إندونيسيا ثاني أكبر ملوث بحري في العالم بعد الصين، وقد تعهدت بخفض نسبة النفايات البلاستيكية في مياهها بحوالي 70% بحلول العام 2025، من خلال تعزيز إعادة التدوير وزيادة الوعي العام والحد من استخدام تلك المواد. وقد شهدتتتمة

أعلن الجهاز المركزي للإحصاء، الإثنين، أن 10% فقط من النفايات يعاد تدويرها في العراق، وفي معمل واحد من بين أربعة معامل خاصة بإعادة التدوير، اثنين منها قيد الإنشاء. وقال الجهاز في بيان، إن "10% فقط من النفايات المتولدة يعاد تدويرها في العراق"، مبينًا أن "معامل فرز وتدوير النفايات بلغت أربعة معامل فقط، منها اثنان قيد الإنشاء، وآخر متوقف، ويوجد معمل واحدتتمة

أتمت شركة "JD Composites" أول منزل يتحدث عن رؤيتها المستقبلية بالنسبة للعقارات حيث استخدمت نحو 600 ألف زجاجة بلاستيكية قابلة ل إعادة التدوير في بناء ما أطلقت عليه الشركة "منزل الشاطيء". وأكثر ما يميز هذا المنزل مقاومته القوية والتي تؤهله للصمود في وجه أعاصير عاتية، وجاء بهذه الفكرة مالكا الشركة "ديفيد سولنير" و"جويل جيرمان" الذين اعتبراه حلا عمليا وعصريًا للبناء.تتمة

حذّر مات مينان مدير الشؤون العامة في رابطة الألومنيوم في الولايات المتحدة من سحق العبوات بعد الانتهاء من تناول ما بها من مشروب، مطالبًا بالتوقف عن ذلك لأنه بذلك يبطل الهدف الأساسي لمحاولة إعادة تدوير هذه العبوات، وموضحا أن غالبية منشآت فرز النفايات تستخدم نظام إعادة التدوير الأحادي، حيث يتم خلط كل شيء معا ثم فرزه. وتعتمد آلة فرز النفايات على المواد نفسها وشكلها،تتمة

كشفت دراسة جديدة أن الآباء يتعرضون للإحراج من أطفالهم بسبب ممارسات إعادة التدوير السيئة، إذ وجد استطلاع للرأي أجري على 2000 من أولياء الأمور ممن تتراوح أعمار أطفالهم بين 5 إلى 18 عاما، أن واحدا من كل ستة يعتقدون بأن أطفالهم يعرفون المزيد بشأن ما يمكن إعادة تدويره أكثر مما يعرفه الآباء، بينما حاول 4 من كل 10 رمي شيءتتمة

جميعنا يرغب في مكان بمنزله يروح فيه عن نفسه و يستجمع فيه قواة و هدوئه النفسي و ليس هناك أروع من أن تمتلك حديقة في حدود منزلك تمدك بكل هذا السحر ، و لكن قد تحتاج لأموال طائلة لتعيد الرونق و الجمال المطلوب لحديقتك و تكون الظروف غير سانحة لذلك من الناحية المادية في الوقت الحالي. لذا إليك مجموعة مميزة من الافكارتتمة

تسهم الصناعات القائمة على إعادة التدوير إلى تحسين نوعية الحياة سواء على مستوى استحداث فرص عمل إضافية والتقليل من النفايات وهو المجال الذي استثمر فيه بعض الشباب خلال سنوات الحرب عبر ابتكارات وأفكار خلاقة تمت صياغتها باستخدام مواد مهملة من توالف البيئة المحيطة. قطع أثاث مصنوعة من علب تالفة كبيرة زينت بها الشابة لمى القرة جناحا في معرض لتوالف البيئةتتمة