يبدو أن تمضية أغلب العالم أوقاتاً طويلة في منازلهم للحماية وللعمل ولتدريس أطفالهم، لفت أنظار خبراء الديكور والتصميم الداخلي إلى الحاجة إلى التنوع في الديكور هذا العام، ولعله أول عام منذ سنوات طويلة يظهر له أكثر من لون مرشح للعام، وهم ما زالوا يؤكدون أن صحيات ديكور 2021 بقدر ما هي متنوعة، لكن أساسها ومحورها سيكون الراحة والاسترخاء والبهجة. مزيجتتمة

إن كنت تبحثين عن موضة جديدة لتزيين منزلك بديكور مذهل اليك بعض الأفكار حول طريقة استخدام الطبعات والنقشات في الديكور لكي تستعيني بها في منزلك. الخطوة الأولى هي الأقمشة الأقمشة بطبعات الورد مثلاً هي رائجة اليوم ومتنوعة لذلك إن كنت تحبين استخدام الأقمشة بالنقشات في الديكور الجأي الى اختيار ما يناسبك من الأسواق كتغيير جديد في المنزل. الخزف يمكنك الاستعانةتتمة

نوع الأقمشة يظهر جيداً أناقة المنزل وجمال الأثاث ومن هنا تبحث المرأة عن قماش يناسب ذوقها ويعبر عما في مخيلتها وتود تجسيده في كنبات غرفتها للجلوس لذلك نحن اليوم من خلال هذا المقال سنقدم لك أفضل أنواع الأقمشة للكنب. - ينصح للكنب أحياناً بقماش من المخمل: من المعروف أن المخمل يعتبر من الأقمشة الفخمة وهو سهل التنظيف ومنظره رائع وأنيقتتمة

يرمز اللون الزهري للأنوثة والنعومة والجمال، ولهذا فإن العديد من مصممي الأزياء يعتمدونه في تصميماتهم للأزياء النسائية المختلفة، ولا سيّما العبايات، حيث برزت موديلات العبايات الزهرية بشكل واسع خلال المجموعات الماضية، وقد اخترنا لكِ من مدونات الموضة اليوم عدة خيارات مميزة ومتنوعة من ناحية قصاتها والأقمشة المصنوعة منها، كما تنوعت درجات اللون الزهري بين الفاتح والداكن والزهري الحيوي، فاستوحي لإطلالاتكتتمة

رامي العلي، المصمم السوري الذي خطى أول خطواته في عالم الفن في كلية الفنون الجميلة في دمشق. ملأت زوايا دفاتره تصاميم أزياء نسجها من مخيلته، وها هو اليوم ينقل تلك الرسومات إلى مستوى أكثر احترافية وبراعة، ويحولها إلى تصاميم حقيقية يعرضها بكل فخر في باريس عاصمة الموضة والجمال التي ترحب به كل عام. مسيرة حياة رامي العلي أكثر من ملهمة،تتمة

اختارت علامة Ermenegildo Zegna XXX مبنى صناعياً ضخماً في حالةٍ من الهلاك لتُقيم فيه عرض أزيائها لموسم صيف 2020.  تمتدّ منصة العرض تحت أسقف عالية جداً كانت تحتضن مسرح Area Falck، وهو عبارة عن معلم للحداثة تحوّل مع مرور السنوات إلى أرض مقفّرة في قلب المدينة.  لكن هذه البقعة المنسيّة ستستعيد الحياة بفضل مشروع Milanosesto الذي سيحوّلها إلى مجمّع للصحة والعلوم،تتمة