قال علماء الآثار في بريطانيا إن رفاة المرأة التي توصف بـ "الرومانية" والتي عُثر عليها صدفة سنة 1999 في "سبيتلفيلدس"، في لندن، تعود لامرأة رومانية استقرت في لندن بعد زواجها. وأوضحوا، حسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن هيكلها العظمي الملفوف في الثوب الحريري، المصنوع بنسبة 97 بالمائة من خيوط الذهب الخالص والصوف الأرجواني، الذي كانت ترتديه عند دفنها، يشير إلىتتمة

تمكّن علماء الآثار، باستخدام الماسحات الضوئية الليزرية المركبة على طائرات الهليكوبتر، من النظر تحت غابة الأمازون، والكشف عن مخططات وروابط القرى القديمة الموضوعة مثل واجهة الساعة، وبينما تم رصد ما يسمى بقرى التلال من قبل، كشفت تقنية المسح الجديدة بالضبط كيف تم تنظيمها على نطاق واسع، وجمع البيانات دون الحاجة إلى عمل شاق وحفر على الأرض، وأصبحت النتائج ممكنة منتتمة

عُثر على قبر غير عادي عمره 2500 عام لزوجين محاربين قديمين في سيبيريا، يعتقد علماء الآثار أنهما توفيا في الثلاثينيات من العمر ودفنا مع طفل وخادمة "مسنة".وكانت المرأة المسنة على الأرجح في الستينيات من عمرها عندما ماتت، ودُفِنت في وضع مجعد تحت أقدام الزوجين..وتناثرت بقايا الطفل في جميع أنحاء القبر، وهو ما يقول علماء الآثار إنه ربما حدث عندما أكلتتتمة

حل علماء الآثار اللغز حول شراب حفظ في وعاء صيني عمره أكثر من ألفي عام، حيث عثر علماء الآثار في مدينة سانمينشيا بوسط الصين، على وعاء برونزي مصنوع على شكل بجعة بداخله سائل بني غامض يعود لسنة 206 قبل الميلاد، وفقا لما نقلته صحيفة "بيبل سي إن".وخلص العلماء بعد شهور من التحليل، إلى أن السائل كان في الواقع مشروبا مقطراتتمة

اكتشف علماء الآثار لوحات جدارية غامضة يعود تاريخها إلى قرون مضت لحضارة المايا والتى وصفت بأنها "لا تقدر بثمن"، وتعد أعمال المايا نادرة لأنها تمزج التقنيات الأصلية مع الزخارف الإسبانية فى الحقبة الاستعمارية، حيث وقع الكشف عن الأعمال الفنية، التى يعتقد أنها تعود إلى ما بين 1524 و1821، لأول مرة فى عام 2003، أثناء أعمال التجديد لمنزل فى بلدة تشاجولتتمة

تتميز المملكة العربية السعودية بامتلاكها لكنوز أثرية تاريخية متنوعة، بينما اكتسبت عدد من القطع الأثرية السعودية شهرة عالمية وحظيت باهتمام خاص من قبل علماء الآثار حول العالم، وفيما يلي نستعرض أبرز القطع الأثرية التي اكتسبت شهرة عالمية. أبرز القطع الأثرية السعودية التي اكتسبت شهرة عالمية اكتسبت عدد من القطع الأثرية السعودية شهرة عالمية من خلال الكتابة عنها في عدد منتتمة

عثر علماء الآثار في ألمانيا على هيكل عظمي كامل تقريبا لفيل عمره 300 ألف سنة، ويبدو أن الناس القدماء قد تلاعبوا بجثته.وتفيد مجلة Archaologie in Deutschland، بأن علماء الآثار عثروا على هذا الهيكل العظمي في منطقة شونينغن في ألمانيا؛ حيث سبق لهم أن عثروا هناك على رفات الفيلة الأوروبية ذات الأنياب المستقيمة Palaeoloxodon antiquus. ويقول جوردي سيرانغيلي من جامعة توبنغهن،تتمة

تختزن السعودية آثارا عديدة من ممالك وحضارات استوطنت شمال غربي البلاد خاصة مدينة العلا، حيث تسيطر على مفترق طرق البحر الأحمر التجاري القديم، بدءًا من اليمن ومروراً بشبه الجزيرة إلى مصر وبلاد الرافدين ووصولاً إلى القارة الآسيوية، ومع ذلك، بقي مصير تلك الحضارات غامضاً لعلماء الآثار. وبفضل الشراكة بين الهيئة الملكية لمحافظة العُلا وجامعة الملك سعود والوكالة الفرنسية لتطوير محافظةتتمة

اكتشف علماء الآثار سرا عمره 1300 عام عن المايا بفضل التكنولوجيا الحديثة، التي يمكن أن تكشف جانبا جديدا تماما للمجتمع القديم لم يُثبت سابقا، وحُقق الاختراق العلمي في كوبا، وهي واحدة من أعظم المدن في العالم القديم، ويمكن أن تكشف عن أسرار حول كيفية ارتباط هذه الحضارة بأخرى أصغر وأكثر عزلة، للحصول على موطئ قدم ضد إمبراطورية  Chichen Itza. وأجرىتتمة

اكتشف علماء الآثار في المنتدى الروماني "ميدان يقع في مركز مدينة روما القديمة"، معبدا وقبرا تحت الأرض ربما يكونان مكان الدفن الأخير لرومولوس، المؤسس الأسطوري للمدينة.ويُعتقد أن التابوت الصخري الذي وقع اكتشافه في العاصمة الإيطالية، ويبلغ طوله 4.6 قدما، كان يحتفظ في يوم ما ببقايا أول ملك للمدينة بعد وفاته في القرن السادس قبل الميلاد.وقالت مديرة حديقة الكولوسيوم الأثرية، ألفونسيناتتمة