نهاية الأسبوع
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 العرب اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د. أسامة الغزالى حرب

ثقافة محمد صلاح:
  أعجبتنى كثيرا الكلمة التى كتبها الزميل الفاضل أ. عبد الله عبد السلام (الأهرام 23/4) تعليقا على وضع صورة نجم الكرة محمد صلاح على غلاف العدد الأخير من مجلة تايم الأمريكية. قال, ومعه حق, إنه انبهر بأن المجلة فعلت ذلك ليس لكون صلاح لاعبا عالميا متفردا وإنما لطريقة تفكيره ورؤيته المتحضرة للحياة، خاصة دعوته إلى تغيير طريقة تعاملنا مع المرأة فى مجتمعاتنا، وإدراكه أن الفارق بين المجتمعات المتقدمة والمتخلفة يكمن فى احترام المرأة والأقليات والآخر. وقال إن صلاح أصبحت لديه رؤية للحياة و نهضة المجتمعات، وأن صلاح ينضج كل يوم ليس فنيا فحسب، بل فكريا وإنسانيا.

البابا تواضروس:

لم أستغرب على الإطلاق لطلب قداسة البابا تواضروس الثانى من رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات عدم معاقبة موظفة لجنة الاستفتاء على الدستور، فى اللجنة التى أدلى فيها بصوته، التى لم تقم تحية له. سلوك الموظفة يفتقد فى تقديرى للياقة بلاشك، ولكنه ليس محلا للمحاسبة والعقاب الإدارى. ولذلك كان موقف قداسة البابا رائعا ومترفعا فلم يطلب فقط عدم معاقبتها بل قال إنها قامت بدورها على أكمل وجه.

علشان: جاء فى أحد الإعلانات بجريدتنا الأهرام (20/4) التى تدعو المواطنين للمشاركة فى الاستفتاء على تعديل الدستور، عبارة: علشان نكمل بناء مصر...إلخ. إننى أرى فى استخدام كلمة علشان إفراطا غير محمود فى استعمال اللهجة العامية فى كتاباتنا و إعلاناتنا، ولا أعرف فى الحقيقة أصل كلمة علشان، بل وسبق لى أن سخرت من استعمالها فى دعاية الحزب الوطنى قبل ثورة يناير، وكتبت مقالا بعنوان: حزب علشان!. إننى اتمنى أن نقلل من استخدام العامية فى الإعلانات بقدر الإمكان، حفاظا على لغتنا وارتقاء بثقافتنا!.

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 10:30 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

بايدن أقدر على حل المشكلة الإيرانية

GMT 10:28 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

لقائله

GMT 10:23 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

امرأة ترانزيت

GMT 10:19 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

أزمة لبنان أمام خطر إعادة تأهيل محور دمشق ـ طهران

GMT 10:17 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

لماذا تونس... رغم كلّ شيء؟

GMT 17:15 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

أفكار تنسيق الكاب موضة خريف 2020 مستوحاة من عروض الأزياء

GMT 08:02 2018 الأحد ,29 إبريل / نيسان

"نيسان ليف" أفضل سيارة كهربائية في العالم

GMT 13:20 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

تعرّفي على طرق تنسيق البالطو الجملي للمحجبات في شتاء 2020

GMT 11:50 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

علماء يكشفون فوائد البقوليات لصحة الإنسان

GMT 14:35 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

العزل يولد انتكاسة صناعية في ألمانيا

GMT 11:01 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

تجار الموت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24