نكتة أعتذر عنها
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

نكتة أعتذر عنها!

نكتة أعتذر عنها!

 العرب اليوم -

نكتة أعتذر عنها

بقلم : صلاح منتصر

لا شك أنها نكتة أن تقوم كلية طب جامعة بنها بتكريم شعبان عبد الرحيم؟! الخبر يقول إنه كان يزور مستشفى كلية طب بنها ويبدو أن مسئولى الكلية تصوروا أنها كليتهم الخاصة وفرحوا لرؤية الفنان الذى ضحك على مصر بجملة موسيقية «هيييييه» وتحويل قماش التنجيد إلى جاكتات ارتدى واحدة منها بلونها البمبى وهو واقف وسطهم . ولأننى أعتبرها نكتة بايخة فإننى أعتذر عنها لكل القيم التى تعلمناها، وأترك باقى المساحة لأفكار القراء خوفا من كلام أعاقب عليه!
  
أين التقويم القبطي: من محمد التطري: منذ بدأت الصحف فى مصر كانت تحرص على نشر تاريخ اليوم والسنة حسب التقويم الميلادى والهجرى وأيضا القبطى الذى لاحظت اختفاءه رغم أهميته فى متابعة الأحوال الجوية واحتياجات الزراعة. رجاء إبلاغ رؤساء التحرير بإضافة هذا التقويم ولو فى النشرة الإلكترونية.

أرباح المستشفيات ـ من فؤاد بدر: حسب الأرقام المعلنة حققت شركة مستشفى كليوباترا أرباحا 90 مليونا بزيادة 168% على العام السابق. ولا مانع بالطبع من المكسب ولكن بالنسبة للمستشفيات فهى تعمل فى مجال إنسانى يقتضى أن يكون المكسب بنسبة معقولة لأنه على حساب محتاجين ومرضى أساس التعامل معهم الرحمة.

آخر ابتكارات الدروس الخصوصية ـ من محمد الحضرى بالإسكندرية: أحد محترفى الدروس الخصوصية مقيم فى امريكا وقبل السنة الدراسية يحضر للاسكندرية للاتفاق مع طلبتها على ايداع عدة آلاف من الجنيهات أسبوعيا فى حسابه باحد البنوك وإرسال صورة ايصال الايداع على حسابه بالنت ليخطرهم بمواعيد دروسه فيفتح لهم الخط لبدء الشرح والمناقشة.

الساعة البترولية: من المهندس هانى أحمد صيام بقطاع البترول سابقا: أقترح تعليق ساعة بترولية على واجهات مبانى وزارة البترول وهيئة البترول والقابضة للغاز والقابضة للكيماويات تسجل على شاشات كبيرة عدد الاتفاقيات الموقعة، وعدد الاكتشافات، وحجم الإنتاج، وحجم الاحتياطى، ذلك أن إنجازات البترول أصبحت تمثل بوابة الأمل الواسعة التى من حق العاملين فيها متابعة إنجازاتهم يوما بيوم.

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نكتة أعتذر عنها نكتة أعتذر عنها



GMT 15:47 2020 السبت ,11 تموز / يوليو

اسرائيل تعاني ونتانياهو يعتمد على اليمين

GMT 17:16 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

الكونغرس لا يريد بيع السلاح الى العرب

GMT 16:25 2020 الثلاثاء ,07 تموز / يوليو

أخبار من السعودية والولايات المتحدة وأوروبا

GMT 13:15 2020 السبت ,04 تموز / يوليو

معارضة عزم اسرائيل ضم الضفة الغربية

GMT 15:24 2020 السبت ,20 حزيران / يونيو

كتاب ومقال أعرضهما على القراء

GMT 17:15 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

أفكار تنسيق الكاب موضة خريف 2020 مستوحاة من عروض الأزياء

GMT 08:02 2018 الأحد ,29 إبريل / نيسان

"نيسان ليف" أفضل سيارة كهربائية في العالم

GMT 13:20 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

تعرّفي على طرق تنسيق البالطو الجملي للمحجبات في شتاء 2020

GMT 11:50 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

علماء يكشفون فوائد البقوليات لصحة الإنسان

GMT 14:35 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

العزل يولد انتكاسة صناعية في ألمانيا

GMT 11:01 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

تجار الموت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24