اليوم المفتوح
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

اليوم المفتوح

اليوم المفتوح

 العرب اليوم -

اليوم المفتوح

بقلم : صلاح منتصر

من أجمل ماسمعت هذا الأسبوع من الدكتور حسام موافى طبيب الحالات الحرجة أن عبارة سبحان الله يقولها الإنسان عندما يعجز عقله عن فهم أو تفسير ظاهرة فلا يجد إلا أن يقول: سبحان الله.
  اختبار: بماذا تنصح أم لثمانية أطفال ثلاثة منهم صم واثنان عمى لا يريان وواحد متخلف عقليا وهى حامل للمرة التاسعة. فهل كنت تنصحها بالإجهاض؟ السؤال وجهته صحيفة واشنطن بوست لقرائها وفى اليوم التالى قالت ردا على السؤال: إن كانت إجابتك هى نصحها بالإجهاض فاعلم أنك تكون قتلت وحرمت العالم من بيتهوفن!.

هل تعلم عن الأصوات: صوت الهدهد يسمى:هدهدة، وصوت الصقر:غقغقة، وصوت الدجاجة: نقنقة، وصوت الحمام: هديل، وصوت النسر: صفير, وصوت العصفور: زقزقة، وصوت البلبل: تغريد، وصوت الغراب: نعيق وكذلك صوت البومة: نعيق

رسالة من قارئة: تعليقا على ماذكرته بالأمثال العامية التى فيها المعنى ونقيضه فلدى معلومة سببت لى تعاسة شديدة، فمنذ سنوات عديدة أعددت دراسة شملت كل الأمثال العامية المتداولة فى بلادنا، وكانت نتيجتها أن هناك مثلا عاميا يعبر عن كل مظاهر حياتنا ما عدا وهذا هو الغريب مايحث على إتقان العمل. تصور؟

رأى: فى معظم المباريات التى تتنافس فيها فرق إنجلترا أو إسبانيا أو إيطاليا وألمانيا يبدو اللاعبون فى أثناء المباراة كأنهم يقتلون بعضا، ثم ما إن تنطلق صافرة الحكم معلنة نهاية المباراة بأى نتيجة حتى نرى اللاعبين يصافحون بعضهم ويصافحون الحكم وأيضا المدير الفنى للفريق المنافس.

هل يمكن أن نرى مثل ذلك فى مباراة السبت بين الزمالك والأهلى وبعد ذلك فى جميع المباريات؟!

نصيحة: من مدير بنك المحاسب هشام الناغى: قبل استعمال ماكينة السحب (ATM) اضغط على مفتاح (cancel) مرتين لإلغاء أى برمجة قد تكون موضوعة لسرقة كلمة السر الخاصة ببطاقتكم واستخدامها فى السرقة.

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اليوم المفتوح اليوم المفتوح



GMT 16:13 2021 الخميس ,18 آذار/ مارس

بعض الأخبار من مصر وايران وفرنسا

GMT 19:04 2021 الإثنين ,15 آذار/ مارس

البابا فرنسيس في العراق

GMT 20:02 2021 الجمعة ,12 آذار/ مارس

التراجيديا اللبنانية .. وطن في خدمة الزعيم

GMT 19:25 2021 الثلاثاء ,09 آذار/ مارس

ليبيّات فبراير والصوت النسائي

GMT 20:13 2021 الإثنين ,08 آذار/ مارس

انا والكورونا و المرأة في يومها العالمي

GMT 17:15 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

أفكار تنسيق الكاب موضة خريف 2020 مستوحاة من عروض الأزياء

GMT 08:02 2018 الأحد ,29 إبريل / نيسان

"نيسان ليف" أفضل سيارة كهربائية في العالم

GMT 13:20 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

تعرّفي على طرق تنسيق البالطو الجملي للمحجبات في شتاء 2020

GMT 11:50 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

علماء يكشفون فوائد البقوليات لصحة الإنسان

GMT 14:35 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

العزل يولد انتكاسة صناعية في ألمانيا

GMT 11:01 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

تجار الموت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24