البيوت والتابلت
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

البيوت والتابلت

البيوت والتابلت

 العرب اليوم -

البيوت والتابلت

بقلم : صلاح منتصر

عندما أنشر شكاوى وهموم البيوت من نظام التابلت الجديد فليس هذا بهدف هدم النظام أو إلغائه فهذا لن يحدث. وشخصيا فأنا من مؤيدى هذا النظام وهو مايقتضى المصارحة بمشكلاته حتى نعالجها, ولذلك عمدت إلى فتح الباب للبيوت باعتبارها طرفا أصيلا فى التجربة. وقد يكون الوزير طارق شوقى على معرفة بهذه المشكلات ولكن نشرها يزيد المعرفة وفى الوقت نفسه يريح البيوت التى كتب عليها أن تكون الرائدة فى تطبيق التجربة وتحمل أخطائها قبل أن يتم إصلاحها وتصبح نظاما عاديا ناجحا. وإلى مزيد من رسائل أصحاب التجربة .

 وأبدأ برسالة طالب فى أولى ثانوي: «أنا فى اولى ثانوى ونفسى الكلام ده يوصل لوزير التعليم. دلوقتى المفروض انه كان هناك امتحانان فى يناير ومارس، وأمامنا فى شهر مايو نحل أسئلة امتحان نجاح وسقوط بنظام جديد لا نعرفه والمدرسون بيشتغلوا بالطريقة القديمة ولغاية دلوقتى مفيش حد يدربنا والامتحانات اللى فاتت مش كفاية. أطالب أيضا بتغيير مواعيد الامتحانات لانها ظالمة».

من المهندسة رحاب.ح: كان من نتيجة عدم استعداد المدارس الخاصة للامتحانات على التابلت أن حدد الوزير مواعيد امتحانهم فى شهر رمضان بعد المدارس الحكومية من الواحدة ظهرا حتى الرابعة، وهى الفترة التى ينخفض فيها مستوى السكر فى الدم عند الصيام، فلماذا نتحمل نحن طلبة المدارس الخاصة عدم استعداد الوزارة الكامل لتطبيق النظام الجديد؟

من المهندسة إيناس حنا: رجاء مناشدة الوزير بإلغاء الثانوية التراكمية على دفعة أولى ثانوى هذا العام حتى يتم الاستعداد الكامل لها وعمل البنيه التحتية لشبكات الإنترنت لجميع المدارس الخاصة، فليس من العدل أن ابنتى فى مدرسة خاصة تتحمل خطأ الوزارة وتكاسلها عن تجهيز المدارس الخاصة وامتحان الساعة 1 ظهرا فى مدرسة غير مدرستها.

من طالبة تشكو من الامتحان: واجهنا مشكلة فى الأحياء، حيث كانت الأسئلة غريبة من نوع لم نتدرب عليه وبنك المعرفة لم يكن كافيا وفى امتحان الرياضيات كانت الأسئلة أكثر من الوقت المتاح.

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البيوت والتابلت البيوت والتابلت



GMT 10:30 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

بايدن أقدر على حل المشكلة الإيرانية

GMT 10:28 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

لقائله

GMT 10:23 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

امرأة ترانزيت

GMT 10:19 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

أزمة لبنان أمام خطر إعادة تأهيل محور دمشق ـ طهران

GMT 10:17 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

لماذا تونس... رغم كلّ شيء؟

GMT 17:15 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

أفكار تنسيق الكاب موضة خريف 2020 مستوحاة من عروض الأزياء

GMT 08:02 2018 الأحد ,29 إبريل / نيسان

"نيسان ليف" أفضل سيارة كهربائية في العالم

GMT 13:20 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

تعرّفي على طرق تنسيق البالطو الجملي للمحجبات في شتاء 2020

GMT 11:50 2018 الجمعة ,04 أيار / مايو

علماء يكشفون فوائد البقوليات لصحة الإنسان

GMT 14:35 2021 الأحد ,07 شباط / فبراير

العزل يولد انتكاسة صناعية في ألمانيا

GMT 11:01 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

تجار الموت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24