عيون وآذان أخبار مهمة أضعها أمام القارئ
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

عيون وآذان (أخبار مهمة أضعها أمام القارئ)

عيون وآذان (أخبار مهمة أضعها أمام القارئ)

 العرب اليوم -

عيون وآذان أخبار مهمة أضعها أمام القارئ

بقلم : جهاد الخازن

في قمة الأميركتين سنة ٢٠٠٩ قال الرئيس باراك أوباما: أشكر الرئيس أورتيغا لأنه لم يحملني مسؤولية خليج الخنازير وهو ما حدث وعمري ثلاثة أشهر. الرئيس اوباما قال أيضاً إن «معركة» خليج الخنازير حصلت سنة ولادته ولا يريد أن يصبح جزءاً منها فهو في مؤتمر دول أميركا لدفن آخر جزء من الحرب الباردة.

هناك أيضاً جون بولتون، عميل إسرائيل ومستشار الأمن القومي مع الرئيس دونالد ترامب، الذي قال في مؤتمر الدول الأميركية الأخير: كل واحد منكم شاهد مساوئ الاشتراكية والشيوعية. اليوم نحتفل بمرور ٥٨ سنة على تضحياتكم، فالولايات المتحدة لن تنسى أبداً التضحيات التي قدمتموها أنتم وإخوانكم على شواطئ خليج الخنازير قبل حوالى ستة عقود.

مَن نصدق؟ رئيس أميركي أنقذ بلاده من الأزمة المالية الخانقة التي تركها جورج بوش الابن لأوباما أم عميل إسرائيلي؟ أترك للقارئ الجواب.

أفضل مما سبق أن أقرأ أن شركة الطيران الشعبية «رياناير» قررت مضاعفة رحلاتها إلى الأردن مع زيادة الطلب منذ بدء الرحلات إلى الأردن السنة الماضية.

«رياناير» شركة أرلندية وهي بدأت رحلاتها إلى الأردن في شباط (فبراير) ٢٠١٨ ولها ١٤ وجهة إلى عمّان والعقبة، وقد قررت زيادة أربع رحلات إلى أوروبا.

رئيس الشركة مايكل أوليري قال بعد مفاوضات في عمّان أن شركته تستطيع زيادة ٤٠ خط سير إلى الأردن تربط مدناً في ألمانيا وإيطاليا واليونان. هو قال أيضاً في مؤتمر صحافي في عمّان أنه يتمنى لو أن السلطات الأردنية ألغت فيزا ثمنها ٥٦ دولاراً تفرض على الداخلين الأجانب في مطارات الأردن.

هناك في أرلندا مَن يريد عودة المشاكل إلى أرلندا الشمالية وهي جزء من بريطانيا بعكس بقية البلاد الكاثوليكية. في فيلم عن الموضوع يقول شاب إنه يريد عودة المشاكل والجنون والمظاهرات والقنابل، لأنه يريد إعادة توحيد شمال أرلندا مع بقية البلاد.

المتكلم شاب يقيم في ديري وهي مدينة في أرلندا الشمالية اشتهرت بانطلاق المشاكل منها ووقوع حادث من أسوأ ما عرفت البلاد في سنة ١٩٧٢ هو قتل جنود بريطانيين ١٤ كاثوليكياً أرلندياً بما عرف بعد ذلك باسم «الأحد الدموي».

أتمنى أن يصل سكان أرلندا من كاثوليك وبروتستانت إلى حل لا يموت فيه الذئب ولا تفنى الغنم.

وقرأت خبراً عن مجلة «سبورتس الستريرتد» الأميركية فهي تنشر كل سنة عدداً عن ملابس البحر وعادة ما يضم سابحات شبه عراة. هذه السنة عدد ملابس البحر الموجود في الأسواق الآن يضم صور عارضة أزياء مسلمة لا يبدو منها شيء سوى الوجه واليدين والقدمين. العارضة اسمها حليمة عدن (أو آيدن) وكانت لاجئة صومالية في مخيم في كينيا قبل أن تنتقل مع عائلتها وهي في السابعة من عمرها إلى أميركا. المجلة قالت الأسبوع الماضي إن صور العارضة المسلمة تثبت أن هناك مكاناً في عروض الأزياء لنساء مسلمات محتشمات.

وخبر أخير طيب هو أن امرأة من الإمارات العربية المتحدة غابت عن الوعي ٢٧ سنة إثر حادثة سيارة عادت فاستردت وعيها وابنها إلى جانبها، وهو قال إنه بقي يأمل أن تسترد أمه وعيها وقد فعلت.

أقول مبروك للأم وابنها وأسرتها كلها.

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان أخبار مهمة أضعها أمام القارئ عيون وآذان أخبار مهمة أضعها أمام القارئ



GMT 10:30 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

بايدن أقدر على حل المشكلة الإيرانية

GMT 10:28 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

لقائله

GMT 10:23 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

امرأة ترانزيت

GMT 10:19 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

أزمة لبنان أمام خطر إعادة تأهيل محور دمشق ـ طهران

GMT 10:17 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

لماذا تونس... رغم كلّ شيء؟

GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 06:44 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

أجواء عذبة عاطفياً خلال الشهر

GMT 09:35 2018 الجمعة ,23 شباط / فبراير

رباب يوسف تؤكّد أنّ كندا من أهم الدول السياحية

GMT 09:43 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تساعدك الحظوظ لطرح الأفكار وللمشاركة في مختلف الندوات

GMT 10:00 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

تنتظرك أمور مهمة خلال هذا الأسبوع

GMT 09:09 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

هبوط حاد لـ الدولار الأمريكي

GMT 05:24 2019 الأحد ,10 شباط / فبراير

أزياء المصمم عبد محفوظ لخريف وشتاء 2018-2019

GMT 17:40 2019 الأحد ,06 كانون الثاني / يناير

منتخب أستراليا يبدأ رحلة الدفاع عن كأس آسيا أمام الأردن

GMT 06:49 2018 الإثنين ,31 كانون الأول / ديسمبر

أحمد صلاح حسني يعرب عن سعادته بمشاركته في "أبواب الشك"

GMT 07:51 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

فرج عامر يكشّف الصفقة "السوبر" التي حسمها "سموحة"

GMT 15:27 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

باكستان تؤكد إلتزامها بمواصلة دعم السلام في أفغانستان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24