عيون وآذان  سلاح أميركي جديد للسعودية
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

عيون وآذان - سلاح أميركي جديد للسعودية

عيون وآذان - سلاح أميركي جديد للسعودية

 العرب اليوم -

عيون وآذان  سلاح أميركي جديد للسعودية

بقلم : جهاد الخازن

أعلن البنتاغون أن شركة السلاح لوكهيد مارتن فازت بعقد سعودي قيمته ١،٤٨ بليون دولار لبناء مشروع دفاع صاروخي في المملكة العربية السعودية، وهكذا أصبحت قيمة العقد كله ٥،٣٦ بليون دولار.العقد الجديد عُدِّل ليصبح عن دفاع جوي على مستويات عليا من الجو.

كانت السعودية والولايات المتحدة وقعتا في تشرين الثاني (نوفمبر) من السنة الماضية رسائل تحصل بموجبها السعودية على ٤٤ منصة لإطلاق صواريخ «ثاد» المعترضة، وكانت شركة لوكهيد مارتن في نيسان (أبريل) الماضي حصلت على عقد بمبلغ ٢،٤ بليون دولار لشراء صواريخ «ثاد» المعترضة.العقد الأخير هو لشراء سلاح معترض لصواريخ قصيرة المدى أو متوسطة المدى. وشركة أميركية أخرى هي ريثيون تصنع أنظمة رادار متقدمة.عندي أخبار أخرى للقارئ:-

شكرت إيران قبل أيام المملكة العربية السعودية وجهدها في إعادة ناقلة نفط إلى إيران بعد أن توقفت في ميناء جدة لوجود مشاكل تقنية فيها.عباس موسوي قال إن إيران تشكر جهود السعودية وسويسرا وعُمان لإعادة ناقلة النفط هابنس-١ إلى إيران. كانت الميديا الإيرانية قالت في أوائل تموز (يوليو) إن السعودية رفضت إطلاق الناقلة قبل تلقي أجر إصلاحها.- وخبر عن الرئيس دونالد ترامب، فهو حضر مهرجاناً لتأييده في ولاية كارولينا الشمالية وسمعت في المهرجان صيحات «أعيدوها إلى بلادها.

أعيدوها إلى بلادها...» صراخ الجمهور كان ضد عضو مجلس النواب الهان عمر، وهي عضو عن منيسوتا ومهاجرة من الصومال. الجمهور اتهم عمر بأنها تؤيد القاعدة وتكره الأميركيين العاملين. هذا كله كذب وفجور.الرئيس ترامب رد على الهتافات له وضد خصومه بمهاجمة عضو مجلس النواب رشيدة طليب، وهي من ميشيغان، وقال إنها لا تحب الولايات المتحدة، وإن العضو الأخرى ألكسندريا اوكاسيو-كورتيز قالت إن الولايات المتحدة قمامة. الرئيس عاد بعد يوم ليقول إنه كان ضد الهتافات، وإنه رأى أن الجمهور أسرع إلى إدانة أعضاء في مجلس النواب.في مقابل ترامب هناك المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، فهي أيدت أعضاء مجلس النواب اللواتي سبق أن سجلت أسماءهن في هذه العجالة ومعهن أيانا بريسلي من ولاية كونتكت

.الأعضاء الديموقراطيون في مجلس النواب أصدروا قراراً يعتبر ترامب عنصرياً، والسيدة ميركل قالت: أنا أبعد نفسي عما قال (الرئيس) وأقف مؤيدة الأعضاء اللواتي هاجمهن.

هي قالت أيضاً أن تصريحات ترامب كانت تعبيراً عن رأيه وإنها ضد رأي المستشارة في الولايات المتحدة وما تمثل.الهان عمر كتبت يوماً أن إسرائيل نوّمت العالم ورجت أن يستفيق العالم يوماً على شرور إسرائيل. هذه السنة علقت على مؤتمر للوبي «ايباك» وقالت إنه كان على «بنجامينات» وتقصد الإرهابي بنجامين نتانياهو، وهي هاجمت أنصار إسرائيل في الولايات المتحدة وقالت إنهم يؤيدون بلداً أجنبياً.- وخبر آخر من كندا، فشاب مسلم اسمه ايانلي حسن علي طعن ثلاثة جنود كنديين وقال إن «الله أمره بذلك». مجلس قضائي في أونتاريو، وهي أكثر ولايات كندا كثافة سكانية، سمح لعلي أن ينضم إلى كلية موهوك لمواصلة تعليمه فيها. علي احتجز في مستشفى هاملتون وانضمامه إلى الكلية سيتبع قرار الأطباء أنه شفي. قضاة كنديون قالوا ذلك ورفضوا قراراً سابقاً يمنع علي من الاقتراب من أي مؤسسة عسكرية.أرجو أن يكون شفي فعلاً فلا نسمع عنه في المستقبل وقد ارتكب جريمة أخرى.

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان  سلاح أميركي جديد للسعودية عيون وآذان  سلاح أميركي جديد للسعودية



GMT 18:18 2021 السبت ,06 شباط / فبراير

من شعر الفرزدق وجرير وأبو تمام

GMT 13:36 2021 السبت ,06 شباط / فبراير

ذهبت ولن تعود

GMT 17:58 2021 الجمعة ,05 شباط / فبراير

ما في أنفسهم

GMT 17:56 2021 الجمعة ,05 شباط / فبراير

لو فعلها بايدن!

GMT 17:53 2021 الجمعة ,05 شباط / فبراير

ماذا وراء إعادة صياغة اتهامات ترمب؟

GMT 09:46 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 14:20 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

كن دبلوماسياً ومتفهماً وحافظ على معنوياتك

GMT 10:16 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

حاذر ارتكاب الأخطاء والوقوع ضحيّة بعض المغرضين

GMT 17:07 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 12:59 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 04:49 2019 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

تبحث أمراً مالياً وتركز على بعض الاستثمارات

GMT 08:04 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فخامة الألوان القاتمة في غرف النوم

GMT 08:21 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

اللاذقية ضبوط تموينية بحق 4 محطات وقود مخالفة

GMT 11:07 2019 الإثنين ,28 كانون الثاني / يناير

عمر البشير يُصارع من أجل البقاء وسط احتجاجات تُطالب برحيله

GMT 17:38 2019 الأحد ,13 كانون الثاني / يناير

إطلاق الغاز المسيل للدموع على متظاهرين في الخرطوم

GMT 05:20 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

كيم كارداشيان و لايفلي تتألقان بالفضي في "فيرساتشي"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24