عبارات لاذعة للإيجار
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

"عبارات لاذعة... للإيجار"

"عبارات لاذعة... للإيجار"

 العرب اليوم -

عبارات لاذعة للإيجار

بقلم : جهاد الخازن

سئمت من السياسة وأخبارها فأختار للقارئ اليوم عبارات لاذعة قرأتها مجموعة في كتب.

- سئل قس هل يصلي من أجل أعضاء مجلس الشيوخ؟ قال: لا أصلي من أجل المواطنين.

- ما هو سر السعادة؟ الثراء والفقر فشلا في تحقيقها.

- فيه كل صفات الوفاء ما عدا الإخلاص.

- الاستشهاد هو الطريقة الوحيدة للشهرة من دون موهبة.

- مَثل هندي: شيطان تزوج قردة ولدا الإنكليز.

- لو كنت في الصين واحداً في المليون يظل هناك 1300 مثلك.

- سئل أميركي أسود كيف يشعر بعد أن أصبح حراً؟ قال: لا أعرف أنا من ألاباما.

- عندما تسلخ زبوناً أبقِ عليه بعض اللحم ليطلع له جلد جديد وتسلخه مرة أخرى.

- السفير البريطاني السابق في لبنان السير بول رايت قال: انظر إلى اللبنانيين تجد بلدهم بين أوروبا والشرق وهم ليسوا جزءاً من هذا أو ذاك. مجتمع نسكافيه... إذا نظر الإنسان إليهم عن كثب يجد أنهم مشغولون بجمع الفلوس وهذه مهنة منطقية.

- تاليران قال عن الولايات المتحدة: وجدت بلداً فيه 32 ديانة و sauce واحدة.

- أي منظمة في اسمها كلمة «تحرير» لم تحرر شعباً في السابق ولن تحرر شعباً في المستقبل.

- هو مستعد لعمل أي شيء للطبقة العاملة شرط ألا يختلط بأعضائها.

- كره الطبقة العليا العمل هو الفضيلة الوحيدة المتبقية لها.

- عن الأمير تشارلز: هو رجل يملك أفكاراً كثيرة وأكثرها سيء (أعرف الأمير تشارلز وهو ذكي ومجتهد).

- قررت أن أفضل مكان لي هو القعر لأنني أستطيع منه أن أنظر إلى الناس الذين هم فوق.

- لا يوجد في البلد سياسي شجاع إلى درجة أن يقول للمواطنين إن البقرة يمكن أكلها (أنديرا غاندي).

- الرعب هو أن تستيقظ في الصباح وتكتشف أن زملاءك في المدرسة الثانوية يديرون البلاد.

- الديموقراطية هي نظام تنتخب فيه الشخص الذي تستطيع أن تتهمه بالتقصير في عمله.

- الشيوعية في روسيا هي ابن غير شرعي لكارل ماركس والإمبراطورة كاترين.

- واحد من ثلاثة أميركيين يزيد وزنه على الاثنين الآخرَيْن مجتمعين.

- قبل دخول دونالد ترامب البيت الأبيض بسبعين سنة قال هـ. ل. منكن: في يوم عظيم ورائع الناس البسطاء سينالون ما يتمنون ويدخل البيت الأبيض أحمق.

- دكتاتور نيكاراغوا قال لخصمه في الانتخابات: أنت فزت بالرئاسة لكنني فزت بِعدّ الأصوات.

- الحرب طريقة ربّانية ليعرف الأميركيون جغرافية العالم.

- هذا الرجيم (تخسيس الوزن) حرم قرية من «أخوت الضيعة»، أي أحمق إنسان فيها.

- نيكسون قال: الصحافة هي العدو.

- إذا كان إنسان غير موهوب ليصبح روائياً، وغير ذكي بما يكفي ليصبح محامياً، وإذا كانت يداه ترتجفان ولا يستطيع أن يصبح جراحاً فهو يصبح صحافياً.

أخيراً، كان مالكولم سارجنت يقدم حفلة غنائية في تل أبيب، قبل قيام إسرائيل، وأطلقت النار على قاعة الحفلة. السير توماس بيتشام قال: لم أكن أعرف أن للعرب هذا الذوق الموسيقي الرفيع.
 المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع
المصدر: الحياة

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبارات لاذعة للإيجار عبارات لاذعة للإيجار



GMT 16:13 2021 الخميس ,18 آذار/ مارس

بعض الأخبار من مصر وايران وفرنسا

GMT 19:04 2021 الإثنين ,15 آذار/ مارس

البابا فرنسيس في العراق

GMT 15:46 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

أبيات من شعر أبو الطيب المتنبي - ١

GMT 14:47 2021 الإثنين ,15 شباط / فبراير

أقوال في السلطة والسياسة

GMT 18:18 2021 السبت ,06 شباط / فبراير

من شعر الفرزدق وجرير وأبو تمام

GMT 09:46 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 14:20 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

كن دبلوماسياً ومتفهماً وحافظ على معنوياتك

GMT 10:16 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

حاذر ارتكاب الأخطاء والوقوع ضحيّة بعض المغرضين

GMT 17:07 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 12:59 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 04:49 2019 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

تبحث أمراً مالياً وتركز على بعض الاستثمارات

GMT 08:04 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فخامة الألوان القاتمة في غرف النوم

GMT 08:21 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

اللاذقية ضبوط تموينية بحق 4 محطات وقود مخالفة

GMT 11:07 2019 الإثنين ,28 كانون الثاني / يناير

عمر البشير يُصارع من أجل البقاء وسط احتجاجات تُطالب برحيله

GMT 17:38 2019 الأحد ,13 كانون الثاني / يناير

إطلاق الغاز المسيل للدموع على متظاهرين في الخرطوم

GMT 05:20 2018 الأربعاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

كيم كارداشيان و لايفلي تتألقان بالفضي في "فيرساتشي"

GMT 09:12 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

خضوع ميغان ماركل ووالداتها للوزن بعد عشاء عيد الميلاد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24