الأدب العربي مليء بإهانات توجه ال هذا أو ذاك وعندي اليوم منها:
- الشبه بينك وبين إنسان سويّ مجرد صدفة
- أنت تحرم قرية في مكان ما من أحمق تشتهر به ويشتهر بها
- أعتقد أنك الوحيد في أسرتك الذي ولدت من غير ذيل
- هل تريد مني أن أقبلك كما أنت أو أنت تريد مني أن أتعامل معك كإنسان؟
- هو إنسان بسيط وهو يحمل في شخصه أكثر مما يوجد في الناس من بساطة
- هل تعلم أن في العالم ما يكفي من الناس الكريهين من دون إضافتك اليهم؟
- تستطيع أن تصفه بأنه إنسان ذكي جذاب وربما يأتي يوم يصبح فيه من هذا النوع
- لن أقول إنك قرد لأنني لا أريد أن آخذ فضل تسميتك قرداً
- هذه ٢٠ قرشاً حدّث كل أصدقائك على الهاتف وأعد لي ما يبقى من المبلغ
- من الصعب أن تنساه كإنسان إلا أن نسيانه يستحق المحاولة
- هذا درس لنا جميعاً فهو إنسان بدأ العيش بلا شيء ولا يزال يحتفظ بمعظم ما بدأ به
- أعتقد أنه يجب احترام الموتى وسأحترمك عندما تموت
- لا أستطيع أن أتذكر إسمك، ولكن أرجوك ألا تقوله لي
- أعرف أنك صنعت نفسك بنفسك، وأنت حكيم لتعترف بذلك
- فكرت بك كل هذا اليوم فقد كنت في حديقة الحيوان
- كنت أعتقد أنك من نوع ألم في عنقي إلا أنني أجد أنك ألم في مكان أدنى بكثير من العنق
- تستطيع أن تتكلم كما تريد لأنني لن أستمع لك
- كنت أريد أن أرى الأشياء من حيث تفكر أنت ثم وجدت أنك لا تفكر
- لو رميت عصا هل تذهب وتعيدها إليّ؟
- إذا كانت الحقيقة أغرب من الخيال، فأنت الحقيقة
- لو قتلنا كل إنسان يكرهك لما ارتكبنا جريمة وإنما إبادة جنس
وقد يهمك أيضا:
أخبار عالمية مهمة للقارئ العربي
اسرائيل تواجه محكمة جرائم الحرب الدولية
- أنا مشغول مع هؤلاء الأصدقاء. هل تسمح لي بتجاهلك في يوم مقبل؟
- أحاول أن أتصورك ولك شخصية
- بدل أن تصبح من الذين ولدوا من جديد، لماذا لا تحاول أن تصبح ولك شخصية؟
- رأيت ناساً مثلك في السابق، ولكن كنت أدفع أجر دخول لأتفرج عليهم
- تعلم من أخطاء والديك. استعمل حبوب منع الحمل
- الناس يقولون إنك لا تملك شيئاً من ما يجب أن يملك الرجل، إلا أنك تملك ما يجعل الناس يتجنبونك
- أعتقد أنها كنز إلا انني محتار من حفر الأرض ليطلعها منها
- الشيء الوحيد الذي أتيت به الى عملك هو سيارتك
- تقول إنك مستعد أن تذهب الى نهاية العالم لخدمتنا، ولكن هل تعد بأن تبقى هناك؟
أختتم بأبي نواس وقوله:
يبكي على طلل الماضين من أسد / ولا درّ درّك قل لي من بنو أسد
ومن تميم ومن قيس ولفهما / ليس الأعاريب عند الله من أحد
أرسل تعليقك